لو أنك قسمت مطالعاتك إلى شيء يُحفظ، وشيء يُقرأ، وشيء يدرس، وشيء يُتدبّر، وشيء يُكتب، وشيء يُنشر، ...

لو أنك قسمت مطالعاتك إلى شيء يُحفظ، وشيء يُقرأ، وشيء يدرس، وشيء يُتدبّر، وشيء يُكتب، وشيء يُنشر، لكان تحصيلك من ذلك أعظم من ثباتك على لون واحد منه لا تبرحه إلى غيره إلا قليلًا.