‏من أعظم اللذائذ في هذه الحياة الدنيا، الصلاة في المسجد، حيث الرحمة والسكينة وشهود الملائكة. ‏من ...

‏من أعظم اللذائذ في هذه الحياة الدنيا، الصلاة في المسجد، حيث الرحمة والسكينة وشهود الملائكة.
‏من ترك الصلاة في المسجد -من غير عذر- فهو محروم، وقد فاته قسطٌ من الرحمة والفضل، يدعو به المؤمن إذا دخل المسجد: اللهم افتح لي أبواب رحمتك.
‏وإذا خرج : اللهم إني أسألك من فضلك.
‏والمحافظ على هذا الدعاء في هذا الموطن، في الدخول للفريضة والخروج منها، من أسباب الرحمة والرزق -إذا استحضره العبد-.