والله الذي لا إله إلا هو ما رأيت وأنا ذو النفس الملأى بالذنوب والعيوب أعظم إلانة للقلب واستدرارا ...

والله الذي لا إله إلا هو ما رأيت وأنا ذو النفس الملأى بالذنوب والعيوب أعظم إلانة للقلب واستدرارا للدمع ، وإحضارا للخشية ، وأبعث على التوبة من "تلاوة وسماع القرآن"

قاله العالم المفسر/ ابن باديس في "تفسيره"