سُبحان الذِي كَتب المَقَادير و جَعل لكُل أمر حِكمة و مَقصدًا .. يُحدثك العَقل القَاصر أحيَانًا " ...

سُبحان الذِي كَتب المَقَادير و جَعل لكُل أمر حِكمة و مَقصدًا .. يُحدثك العَقل القَاصر أحيَانًا " لِما أنا ؟ لِما هَذا ؟ و لِما فِي هذَا الوقت ؟ " و يُوحِي الشَيطان بِـمزيد ، فَتتوه بين " لعل " و " لو كَان كَذا .. "
و الحَقيقَة أنه لُطف لو اطلعتَ عَليه لَما كَفاكَ الدَهر سُجودًا !