لماذا بلغ الحال إلى ما نحن عليه ...!؟ هناك في حياتنا أفعال غير منطقية لا تزال تلوكها الألسنة ...
لماذا بلغ الحال إلى ما نحن عليه ...!؟
هناك في حياتنا أفعال غير منطقية لا تزال تلوكها الألسنة وتتداخل في سلوكيات حياتهم وهي تضر عقائدهم ، ذلك بسبب قلة علمهم ووعيهم الديني ، ربما يفتقرون إلى التأهيل العقدي الصحيح .
وهذا الجهل الديني الهادم أصبح من عوامل فقد الإنسان السكينة والطمأنينة في حياته أو قل في أسرته الصغيرة في المجتمع الكبير ، لأن التربية ليست وفق مناهج وأساليب شرعية قويمة بل على نقيض ذلك مما جعل الإنسان يتخبط في متاهات الحيرة حتى أدت إلى تشتيت الناس عن غايتها في الوجود ، لا يعرف ماذا يفعل ؟ وما يفعل ؟
ومن الأسباب الأخرى أن الطمأنينة فقدت بسبب استخدام الشاشات الإلكترونية بشكل مفرط حتى بات شخصيات إدمانية أدى ذلك إلى تغير سلوكيات حياتهم من اضطراب في النوم ، وقلة النشاط وتراجع المهارات الحياتية وتدني التعليم لدى الأكثرية من الناس فكل ذلك يدعو إلى القلق.
السبب الأعظم في ذلك كله فقدان معاني في غاية الأهمية من نفوس الناس وهي الإيمان بالله وتوحيده ، والتحرر من عبودية الهوى والارتقاء بالنفس للسعادة والفلاح في الدارين .
بقلم / علي شيخو
هناك في حياتنا أفعال غير منطقية لا تزال تلوكها الألسنة وتتداخل في سلوكيات حياتهم وهي تضر عقائدهم ، ذلك بسبب قلة علمهم ووعيهم الديني ، ربما يفتقرون إلى التأهيل العقدي الصحيح .
وهذا الجهل الديني الهادم أصبح من عوامل فقد الإنسان السكينة والطمأنينة في حياته أو قل في أسرته الصغيرة في المجتمع الكبير ، لأن التربية ليست وفق مناهج وأساليب شرعية قويمة بل على نقيض ذلك مما جعل الإنسان يتخبط في متاهات الحيرة حتى أدت إلى تشتيت الناس عن غايتها في الوجود ، لا يعرف ماذا يفعل ؟ وما يفعل ؟
ومن الأسباب الأخرى أن الطمأنينة فقدت بسبب استخدام الشاشات الإلكترونية بشكل مفرط حتى بات شخصيات إدمانية أدى ذلك إلى تغير سلوكيات حياتهم من اضطراب في النوم ، وقلة النشاط وتراجع المهارات الحياتية وتدني التعليم لدى الأكثرية من الناس فكل ذلك يدعو إلى القلق.
السبب الأعظم في ذلك كله فقدان معاني في غاية الأهمية من نفوس الناس وهي الإيمان بالله وتوحيده ، والتحرر من عبودية الهوى والارتقاء بالنفس للسعادة والفلاح في الدارين .
بقلم / علي شيخو