لا أعرف ماذا تخبئ لي الأيام، وأي دور كُتب عليّ في أداء رسالة الله العظيمة، ولكني واثق بأن لي دوراً ...

لا أعرف ماذا تخبئ لي الأيام، وأي دور كُتب عليّ في أداء رسالة الله العظيمة، ولكني واثق بأن لي دوراً لم أتممه بعد، وإلا فكيف ما أزال حياً أرزق، بينما كان يجب أن تكون عظامي قد بليت أحمد الله لأنني عانيت كثير من التجارب المتعاقبة ولا يزال عودي صلباً. أي جلد سميك يغطي ويحمي هذا الجسد! الحمد لله