وَحَرِّض المُؤمنين • فأوصي إخواني من المسلمين أن يتداركوا ما فات، ولا سبيل لإعلاء راية الجهاد ...
وَحَرِّض المُؤمنين
• فأوصي إخواني من المسلمين أن يتداركوا ما فات، ولا سبيل لإعلاء راية الجهاد ولإعلاء راية الإسلام أفضل وأسرع وأمكن من سبيل الجهاد، ولا يمكن أن يرد بأس الكفار إلا كما علمنا الله - سبحانه وتعالى - بالآيات البينات الواضحات حيث يقول - سبحانه وتعالى - مُبينًا أن بالجهاد يكفُّ بأس الذين كفروا، فيقول سبحانه: { وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن یَكُفَّ بَأۡسَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأۡسࣰا وَأَشَدُّ تَنكِیلࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٨٤].
[ الشيخ المجاهد أسامة بن محمد بن لادن - رحمه الله - من كلمة: وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ]
• فأوصي إخواني من المسلمين أن يتداركوا ما فات، ولا سبيل لإعلاء راية الجهاد ولإعلاء راية الإسلام أفضل وأسرع وأمكن من سبيل الجهاد، ولا يمكن أن يرد بأس الكفار إلا كما علمنا الله - سبحانه وتعالى - بالآيات البينات الواضحات حيث يقول - سبحانه وتعالى - مُبينًا أن بالجهاد يكفُّ بأس الذين كفروا، فيقول سبحانه: { وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَۖ عَسَى ٱللَّهُ أَن یَكُفَّ بَأۡسَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ۚ وَٱللَّهُ أَشَدُّ بَأۡسࣰا وَأَشَدُّ تَنكِیلࣰا } [سُورَةُ النِّسَاءِ: ٨٤].
[ الشيخ المجاهد أسامة بن محمد بن لادن - رحمه الله - من كلمة: وَحَرِّضِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ ]