الطريقة السليمة لنصرة أهل فلسطين • ولقد بسطنا في خطابنا السابق القريب موقف الدولة الإسلامية من ...
الطريقة السليمة لنصرة أهل فلسطين
• ولقد بسطنا في خطابنا السابق القريب موقف الدولة الإسلامية من جرح المسلمين في غزة وكيف تكون نصرتُهم وفق منهج الإسلام، بالقتال والضرام لا بالشعارات والكلام، وأن المعركة مع اليهود لا تكتمل إلا بقتال حلفائهم من المرتدين والصليبيين في كل مكان.
وانطلاقا من ذلك كانت الغزوة الموحدة التي أطلقتها دولةُ الخلافة نُصرةً لأهلنا في غزة، والتي تجلت فيها معاني الوحدة والأخوةُ الإيمانية والنصرة والولاء للمؤمنين، فنشكرُ لكم يا جنود الخلافة صنيعَكم، ونبارك لكم غزوتكم، فقد صدّقتم الأقوال بالأفعال، ونسأله تعالى أن يمكنكم من الوصول إلى أرض فلسطين لتُقاتلوا اليهود وجها لوجه، في حرب دينية لا تُبقي ولا تذر.
وبهذا الصدد، فإننا نجدد ونكررُ تحريضنا للأسود المنفردة، بالسعي الحثيث لاستهداف الصليبيين واليهود في كل مكان، خصوصا في أمريكا وأوربا الصليبية، وكذلك في عقر دويلة اليهود في القدس وأراضي الداخل الفلسطيني.
* الشيخ أبو حذيفة الأنصاري حفظه الله "واللَّهِ لَيَتِمَّنَّ هذا الأمْرُ"
• ولقد بسطنا في خطابنا السابق القريب موقف الدولة الإسلامية من جرح المسلمين في غزة وكيف تكون نصرتُهم وفق منهج الإسلام، بالقتال والضرام لا بالشعارات والكلام، وأن المعركة مع اليهود لا تكتمل إلا بقتال حلفائهم من المرتدين والصليبيين في كل مكان.
وانطلاقا من ذلك كانت الغزوة الموحدة التي أطلقتها دولةُ الخلافة نُصرةً لأهلنا في غزة، والتي تجلت فيها معاني الوحدة والأخوةُ الإيمانية والنصرة والولاء للمؤمنين، فنشكرُ لكم يا جنود الخلافة صنيعَكم، ونبارك لكم غزوتكم، فقد صدّقتم الأقوال بالأفعال، ونسأله تعالى أن يمكنكم من الوصول إلى أرض فلسطين لتُقاتلوا اليهود وجها لوجه، في حرب دينية لا تُبقي ولا تذر.
وبهذا الصدد، فإننا نجدد ونكررُ تحريضنا للأسود المنفردة، بالسعي الحثيث لاستهداف الصليبيين واليهود في كل مكان، خصوصا في أمريكا وأوربا الصليبية، وكذلك في عقر دويلة اليهود في القدس وأراضي الداخل الفلسطيني.
* الشيخ أبو حذيفة الأنصاري حفظه الله "واللَّهِ لَيَتِمَّنَّ هذا الأمْرُ"