{وَلَّىٰ مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ} • قد تهرب من أجَلِّ موقفٍ وأكرمِ مقام؛ فإذا تداركتك عناية ...

{وَلَّىٰ مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ}

• قد تهرب من أجَلِّ موقفٍ وأكرمِ مقام؛ فإذا تداركتك عناية الله ومعيته ألهمت إلى: {أَقْبِلْ وَلَا تَخَفْ}، وحين تعود إليه تجد الأنس الأعظم، والمقام الأكرم والحياة الطيبة، والسعادة التي لا يشوبها عناء ولا يعقبها شقاء.. اللَّهمَّ جد علينا من فضلك يا ذا الجلال والإكرام.