تقاطع المصالح بين الثوريين والنظام الدولي بالمحصلة، فالحدث برمته لم يخرج عن نطاق الرغبة ...

تقاطع المصالح بين الثوريين والنظام الدولي


بالمحصلة، فالحدث برمته لم يخرج عن نطاق الرغبة الدولية والنظام الدولي الذي صارت مصالح "الجهاديين والثوريين" لا تتقاطع إلا معه!
لكن لما كان زحف الدولة الإسلامية قبل سنوات خلافا لرغبة النظام الدولي، سارعوا إلى تشكيل أكبر تحالف صليبي جاهلي في التاريخ لوقف زحف الخلافة الهادر الذي جاء على غير ما يتوقعون ويشتهون، ومع ذلك وصفوها بأنها "مؤامرة" عالمية كونية صنعتها أمريكا واليهود وإيران وروسيا وكل مخابرات العالم!

* افتتاحية النبأ "سوريا الحرة وسوريا الأسد" 472