لماذا يرتعد العالم خوفاً من الدَّولة الإسلامية؟ » لأن كفار العالم لم يتعوّدوا على سماع أحد ...
لماذا يرتعد العالم خوفاً من الدَّولة الإسلامية؟
» لأن كفار العالم لم يتعوّدوا على سماع أحد يخاطبهم بهذه اللهجة منذ عقودٍ مضت عندما خاطب أمير المؤمنين أبو بكر البغدادي العالم أجمع مُقسماً على الله قائلاً بلسان العزَّة: "فوالله لنثأرن والله لنثأرن ولو بعد حين لنثأرن ولنردَّ الصاع صاعات والمكيال مَكاييل" ثم أكمل قائلا:
"وعمَّا قريبٍ بإذن الله ليأتينَّ يوم يمشي فيه المُسلم في كلِّ مكان سيداً كريماِ مهاباً، مرفوع الرأس محفوظ الكرامة، لا تتجرأ عليه جهةً إلا وتؤدب، ولا تمتدُّ إليه يدُ سوءٍ إلا وتُقطع"
» عندها استفاقت أمريكا على هذا الخطر العظيم فحشَّدت وألَّبت العالم أجمع على هذه الطائفة، عندما سمعوا لهجة الشيخ البغدادي علموا أن هذه الطائفة ليست كغيرها عندما أكمل قائلا: "ألا فليعلم العالم أننا اليوم في زمان جديد، ألا مَن كان غافلاً فلينتبه، ألا مَن كان نائما فليفق، ألا فليعِ من كان مصدوماً مذهولاً، إن للمسلمين اليوم كلمة عالية مدوّية وأقداماً ثقيلة، كلمةً تُسمع العالم وتفهمه معنى الإرهاب، وأقداماً تدوس وثن القومية وتحطم صنم الديمقراطية وتكشف زيفها، فاسمعي يا أمة الإسلام، اسمعي وعي وقومي انهضي"
عندها فقط أدرك #العم_سام أن لا تفاوض مع هؤلاء القوم
» لأن كفار العالم لم يتعوّدوا على سماع أحد يخاطبهم بهذه اللهجة منذ عقودٍ مضت عندما خاطب أمير المؤمنين أبو بكر البغدادي العالم أجمع مُقسماً على الله قائلاً بلسان العزَّة: "فوالله لنثأرن والله لنثأرن ولو بعد حين لنثأرن ولنردَّ الصاع صاعات والمكيال مَكاييل" ثم أكمل قائلا:
"وعمَّا قريبٍ بإذن الله ليأتينَّ يوم يمشي فيه المُسلم في كلِّ مكان سيداً كريماِ مهاباً، مرفوع الرأس محفوظ الكرامة، لا تتجرأ عليه جهةً إلا وتؤدب، ولا تمتدُّ إليه يدُ سوءٍ إلا وتُقطع"
» عندها استفاقت أمريكا على هذا الخطر العظيم فحشَّدت وألَّبت العالم أجمع على هذه الطائفة، عندما سمعوا لهجة الشيخ البغدادي علموا أن هذه الطائفة ليست كغيرها عندما أكمل قائلا: "ألا فليعلم العالم أننا اليوم في زمان جديد، ألا مَن كان غافلاً فلينتبه، ألا مَن كان نائما فليفق، ألا فليعِ من كان مصدوماً مذهولاً، إن للمسلمين اليوم كلمة عالية مدوّية وأقداماً ثقيلة، كلمةً تُسمع العالم وتفهمه معنى الإرهاب، وأقداماً تدوس وثن القومية وتحطم صنم الديمقراطية وتكشف زيفها، فاسمعي يا أمة الإسلام، اسمعي وعي وقومي انهضي"
عندها فقط أدرك #العم_سام أن لا تفاوض مع هؤلاء القوم