أهمية طلب العلم الشرعي طلب العلم الشرعي من أعظم العبادات وأجلّ القربات التي يتقرب بها العبد إلى ...
أهمية طلب العلم الشرعي
طلب العلم الشرعي من أعظم العبادات وأجلّ القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى، فهو نور يهدي إلى الحق، ويُصحّح العقائد، ويُزيل الشبهات، ويُرشد إلى الصراط المستقيم.
العلم الشرعي يُعين المسلم على فهم دينه فهمًا صحيحًا، ويُجنِّبه الوقوع في البدع والضلالات، ويُقوّي، إيمانه، ويزيده خشية لله تعالى.
قال الله تعالى: { يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتِ}. [ المجادلة: 1].
وهذا دليل على مكانة العلم وأهله عند الله تعالى، والعلم النافع هو الذي يُورث الخشية من الله، ويُصلح القلب، ويُحسن العمل، ويُعين على تحقيق السعادة في الدنيا والآخرة.
لذلك، ينبغي عليك أيها الموحد أن تحرص على طلب العلم، وأن تجتهد في تطبيقه والعمل به، كما يجب أن تتواضع للعلم وأهله، وأن تحرص على نفع الآخرين بما تعلمته.
واعلم أن طلب العلم طريق إلى الجنة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « مَن سَلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فِيهِ علمًا، سَهْلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ ». [ رواه مسلم].
فاجعل طلب العلم من أولوياتك، واعمل به، وعلمه غيرك، لتكون من أهل الخير والهداية.
طلب العلم الشرعي من أعظم العبادات وأجلّ القربات التي يتقرب بها العبد إلى الله تعالى، فهو نور يهدي إلى الحق، ويُصحّح العقائد، ويُزيل الشبهات، ويُرشد إلى الصراط المستقيم.
العلم الشرعي يُعين المسلم على فهم دينه فهمًا صحيحًا، ويُجنِّبه الوقوع في البدع والضلالات، ويُقوّي، إيمانه، ويزيده خشية لله تعالى.
قال الله تعالى: { يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتِ}. [ المجادلة: 1].
وهذا دليل على مكانة العلم وأهله عند الله تعالى، والعلم النافع هو الذي يُورث الخشية من الله، ويُصلح القلب، ويُحسن العمل، ويُعين على تحقيق السعادة في الدنيا والآخرة.
لذلك، ينبغي عليك أيها الموحد أن تحرص على طلب العلم، وأن تجتهد في تطبيقه والعمل به، كما يجب أن تتواضع للعلم وأهله، وأن تحرص على نفع الآخرين بما تعلمته.
واعلم أن طلب العلم طريق إلى الجنة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « مَن سَلَكَ طريقًا يلتَمِسُ فِيهِ علمًا، سَهْلَ اللَّهُ لَهُ طريقًا إلى الجنَّةِ ». [ رواه مسلم].
فاجعل طلب العلم من أولوياتك، واعمل به، وعلمه غيرك، لتكون من أهل الخير والهداية.