رمضان بيننا وبين السلف!! في خضم ما نعيشه من مصائب تعصف بهذه الأمة!! ما بين تسلط لأعداء الله! ...
رمضان بيننا وبين السلف!!
في خضم ما نعيشه من مصائب تعصف بهذه الأمة!! ما بين تسلط لأعداء الله! وموالاتهم وتقديم خيرات الأمة لهم! ومحاربة أهل الفضل والعلم وسجنهم وقتلهم!!! وبين ما يقاسيه أفراد الأمة من مصاعب في الحياة ونكد!! وبين الإعراض عن دين الله وظهور المنكرات حتى في أعظم الشهور – شهر رمضان -!!!
نستذكر في كل رمضان حال السلف وعبادتهم في ذلك الشهر وانكبابهم على قراءة القرآن والعناية به وختمه، والقيام وغير ذلك من الأمور الصالحة...
كَانَ سُوَيْدُ بنُ غَفَلَةَ يَؤُمُّ الناس فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي القِيَامِ وَقَدْ أَتَى عَلَيْهِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ سَنَةٍ.
لكن مع ملهيات الحياة ومشاقها! وانتشار الفساد أنّى لنا أن ندرك هؤلاء!!!
كان رمضان عندهم للقيام والعبادة..
ورمضان عندنا للأكل والشرب والكلام!!!
قال خَيْثَمَةُ: «كَانَ يُعْجِبُهُمْ أَنْ يَمُوتَ الرَّجُلُ عِنْدَ خَيْرٍ يَعْمَلُهُ، إِمَّا حَجٌّ، وَإِمَّا عُمْرَةٌ، وَإِمَّا غَزْوَةٌ، وَإِمَّا صِيَامُ رَمَضَانَ».
اللهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فَإِنَّهُمَا بِيَدِكَ لَا يَمْلِكُهُمَا أَحَدٌ غَيْرُكَ.
#السلف_في_رمضان
في خضم ما نعيشه من مصائب تعصف بهذه الأمة!! ما بين تسلط لأعداء الله! وموالاتهم وتقديم خيرات الأمة لهم! ومحاربة أهل الفضل والعلم وسجنهم وقتلهم!!! وبين ما يقاسيه أفراد الأمة من مصاعب في الحياة ونكد!! وبين الإعراض عن دين الله وظهور المنكرات حتى في أعظم الشهور – شهر رمضان -!!!
نستذكر في كل رمضان حال السلف وعبادتهم في ذلك الشهر وانكبابهم على قراءة القرآن والعناية به وختمه، والقيام وغير ذلك من الأمور الصالحة...
كَانَ سُوَيْدُ بنُ غَفَلَةَ يَؤُمُّ الناس فِي شَهْرِ رَمَضَانَ فِي القِيَامِ وَقَدْ أَتَى عَلَيْهِ عِشْرُونَ وَمِائَةُ سَنَةٍ.
لكن مع ملهيات الحياة ومشاقها! وانتشار الفساد أنّى لنا أن ندرك هؤلاء!!!
كان رمضان عندهم للقيام والعبادة..
ورمضان عندنا للأكل والشرب والكلام!!!
قال خَيْثَمَةُ: «كَانَ يُعْجِبُهُمْ أَنْ يَمُوتَ الرَّجُلُ عِنْدَ خَيْرٍ يَعْمَلُهُ، إِمَّا حَجٌّ، وَإِمَّا عُمْرَةٌ، وَإِمَّا غَزْوَةٌ، وَإِمَّا صِيَامُ رَمَضَانَ».
اللهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ فَإِنَّهُمَا بِيَدِكَ لَا يَمْلِكُهُمَا أَحَدٌ غَيْرُكَ.
#السلف_في_رمضان