🌃رسائل الفجر١٤٤٧/٥/٢٨🌃 أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ فمَن ذا يُخيفه، وماذا يخيفه إذا كان ...
🌃رسائل الفجر١٤٤٧/٥/٢٨🌃
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ فمَن ذا يُخيفه، وماذا يخيفه إذا كان الله معه، وإذا كان هو قد اتخذ مقام العبودية وقام بحق هذا المقام؟! ومَن ذا يشك في كفاية الله لعبده وهو القوي القاهر فوق عباده؟"
🔻 🔻 🔻
إن كفاية الله تعالى للعباد لا يحدها حاد، ولا يمنعها مانع؛ فإن الله تعالى يكفي عبده بما شاء كيف شاء في الوقت الذي يشاء ولكن الله تعالى يمهل الظالم ليزداد إثما؛ ولترتفع درجات المظلوم وتكفر خطيئاته بهمّه ووجعه وليرفع قدره
🔻 🔻 🔻
إن الله تعالى حكم عدل؛ يأبى أن يتسلط الناس على بعضهم دون أن ينصفهم من بعضهم وينتقم من أهل الأذية والضرر؛ وقد وعد الله تعالى فقال: (إنا من المجرمين منتقمون) وقال( يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون) فكل مؤمن ينتظر هذه البطشة من الله تعالى بالظالمين المعتدين، وكل ظالم معتد مفسد سيصيبه من هذه البطشة بما يناسب ظلمه وعدل الله تعالى فيه في الدنيا والقبر والآخرة.
https://t.me/azzadden
أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ ﴾ فمَن ذا يُخيفه، وماذا يخيفه إذا كان الله معه، وإذا كان هو قد اتخذ مقام العبودية وقام بحق هذا المقام؟! ومَن ذا يشك في كفاية الله لعبده وهو القوي القاهر فوق عباده؟"
🔻 🔻 🔻
إن كفاية الله تعالى للعباد لا يحدها حاد، ولا يمنعها مانع؛ فإن الله تعالى يكفي عبده بما شاء كيف شاء في الوقت الذي يشاء ولكن الله تعالى يمهل الظالم ليزداد إثما؛ ولترتفع درجات المظلوم وتكفر خطيئاته بهمّه ووجعه وليرفع قدره
🔻 🔻 🔻
إن الله تعالى حكم عدل؛ يأبى أن يتسلط الناس على بعضهم دون أن ينصفهم من بعضهم وينتقم من أهل الأذية والضرر؛ وقد وعد الله تعالى فقال: (إنا من المجرمين منتقمون) وقال( يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون) فكل مؤمن ينتظر هذه البطشة من الله تعالى بالظالمين المعتدين، وكل ظالم معتد مفسد سيصيبه من هذه البطشة بما يناسب ظلمه وعدل الله تعالى فيه في الدنيا والقبر والآخرة.
https://t.me/azzadden
