أكثرهم لله ذكرًا أكثرهم له شكرًا، وهناك تلازم ولا بد بين الذكر والشكر، ولهذا جمعهما الله معًا: ...

أكثرهم لله ذكرًا أكثرهم له شكرًا، وهناك تلازم ولا بد بين الذكر والشكر، ولهذا جمعهما الله معًا: ﴿فَاذكُروني أَذكُركُم وَاشكُروا لي وَلا تَكفُرونِ﴾ [البقرة: ١٥٢].

#تأملات