الإعجاب بالرأي
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي
- التصنيفات: الزهد والرقائق -
الرأي لا يكون حقًا لمجرد الإعجاب والقناعة به {الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف:104].
الرأي لا يكون حقًا لمجرد الإعجاب والقناعة به {الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} [الكهف:104].