وسم: الأم

أمّا الأم التي تعمل خارج البيت وداخله، ولا تلقى مساعدة، فهي مهضومة الحق، مقتولة الروح، ولا أرى إلا أنها قد دفنت بين الأحياء، وقد أجرم أهلها بحقها! ... المزيد

الأمُّ   رَيحانَةُ   الدُّنيا   وبَهْجَتُها        هَيهاتَ تلقى كقَلبِ الأمِّ هَيهاتَا ... المزيد

أنصِفِي ابنَكِ مِنكِ فِيهِنَّ، تَملِكِينَ قَلبَهُ وعَقلَهُ وتُعَزِّزِينَ إيمانَه بإذنِ الله.. وتَذَكَّرِي أنَّ نِصْفَ حُرُوفِ الـ ((أَ مَ ا ن)) هي الـ ((أُ مَّ)) ... المزيد

في صلواتها وفي خلواتها حضورها ضياء، وجودها نور، غيابها ظلال ... المزيد

حثت الشريعة الإسلامية على تربية الأولاد، وحمَّلت الآباء والأمهات مسؤولية ذلك، وجعلت هذه المسؤولية مشتركة بين الأب والأم معاً... ... المزيد

فلتكن كل أيامها عيدًا يتجدد، وسعادة تتعدد، رزقنا الله بر آبائنا وأمهاتنا، وجمعنا الله بهم في جنات النعيم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، وصلى اللهم وسلم وبارك على محمد وعلى آله وصحبه. ... المزيد

فالأمر لا يتعلق بالعمل ذاته، ولكن بمفهوم المشاركة والاحترام والإنصاف والتقدير. وإذا لم يكن من المشاركة فائدة، سوى مجرد الشعور بالمشاركة والتقدير، لكفى بها فائدة، ولنعم الفائدة هي. ... المزيد

تبقى الأم كالجامعة في مرافقها، والحديقة في أفنانها، والمياه في ريّها وأندائها...! ... المزيد

فلتقبل اليد المسنة بلهفة ولتتنقل إلى الجبهة تلثمها ثم إلى الرأس الذي ينسدل منها حجابها الطويل ... المزيد

قَالَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «يَأْتِي عَلَيْكُمْ أُوَيْسُ بْنُ عَامِرٍ مَعَ أَمْدَادِ أَهْلِ الْيَمَنِ، مِنْ مُرَادٍ، ثُمَّ مِنْ قَرَنٍ، كَانَ بِهِ بَرَصٌ فَبَرَأَ مِنْهُ إِلَّا مَوْضِعَ دِرْهَمٍ، لَهُ وَالِدَةٌ هُوَ بِهَا بَرٌّ، لَوْ أَقْسَمَ عَلَى اللهِ لَأَبَرَّهُ، فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ يَسْتَغْفِرَ لَكَ فَافْعَلْ». ... المزيد

نعم إن الأم أهدت ولدها العاق للحياة ولم يهدها من الحياة معروفه وواجبه، مع أنها شجرة ثمره، وسحابة مطره، ومنبع جدوله، ومهاد أمله. ... المزيد

أعظم البر «بر الوالدين» الذي لو استغرق المؤمن عمره كله في تحصيله لكان أفضل من جهاد النفل، الأمر الذي أحرج أدعياء القيم والأخلاق في دول الغرب، فجعلوا له يوما واحدا في العام، يردون فيه بعض الجميل للأبوة المهملة، بعدما أعياهم أن يكون من الفرد منهم بمنزلة الدم والنخاع كما عند المسلم الصادق. ... المزيد