وتعاونوا على البر

من أقر ظالما على ظلمه شاركه ذنبه ومن أعان مجرما على جرمه تحمل مثل وزره ... المزيد

ويتناجون بالإثم والعدوان

{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَىٰ ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ ۚ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا ۖ فَبِئْسَ الْمَصِيرُ (8) } [المجادلة] ... المزيد

العقوبات الثمانية لمن أكل المال الحرام:المقال الثاني

ولعن الله تعالى الراشي والمرتشي؛ فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: «سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم  يقول: "لعنَ الله الراشي والمرتشي» ... المزيد

العقوبات الثمانية لمن أكل المال الحرام:المقال الأول

قالَ صلى الله عليه وسلم : "ليأتيَنَّ على الناسِ زمانٌ، لا يُبالي المرءُ بما أخذَ المالَ، أمِن حلالٍ أمْ من حرامٍ" ... المزيد

المقصود من الفاحشة والفحشاء

قال الآلوسي: (قيل: الفاحشة المعصية الفعلية، وظلم النفس المعصية القولية، وقيل الفاحشة ما يتعدى، ومنه إفشاء الذنب ... المزيد

سماع الغِيبة

في فتاوى اللجنة الدائمة إجابة عن سؤال حكم سماع الغيبة: ((سماع الغيبة محرم؛ لأنه إقرار للمنكر، والغيبة كبيرة من كبائر الذنوب، يجب إنكارها على من يفعلها)) ... المزيد

لها الأجر مرتين

{يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا *وَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا}   [الأحزاب 30 - 31] ... المزيد

فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ

{ فَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ وَالْمِسْكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ ذَلِكَ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ رِبًا لِيَرْبُوَ فِي أَمْوَالِ النَّاسِ فَلَا يَرْبُو عِنْدَ اللَّهِ وَمَا آتَيْتُمْ مِنْ زَكَاةٍ تُرِيدُونَ وَجْهَ اللَّهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُضْعِفُونَ}  [الروم 38 - 39] ... المزيد

استفتاء قلب

لا شيء اسمه استفتاء القلب على واجبٍ أو مُحرمٍ أو إثمٍ أو قطيعة رحم ... المزيد

من طبائع البشر

أسأل الله أن يقينًا من العزة بالإثم، ومن حظ النفس، ومن رؤية النفس، ومن الغضب.. إلا له وحده لله ... المزيد

[116] العزة بالحق والعزة بالإثم

الْعِزَّةُ فِي الْحَقِّ جِهَادٌ، وَالْعِزَّةُ فِي الْبَاطِلِ نِفَاقٌ، وَالإِنْسَانُ -أَيُّ إِنْسَانٍ- يُحِبُّ الْعِزَّةَ لِنَفْسِهِ، وَيَكْرَهُ الذُّلَّ لَهَا، وَالنَّاسُ يَتَلَمَّسُونَ مَوَاطِنَ الْعِزَّةِ، وَيَطْلُبُونَهَا لأَنْفُسِهِمْ؛ كلٌّ حسب تفكيره، الْمُؤْمِنُ وَالْكَافِرُ، وَالْبَرُّ وَالْفَاجِرُ، إِلا أَنَّ الْمُؤْمِنَ قَوِيٌ بِإِيمَانِهِ، عَزِيزٌ بِدِينِهِ، قَدْ ذَلَّ للهِ تَعَالَى؛ فَأَعَزَّهُ اللهُ سُبْحَانَهُ، فَلا يَذِلُّ لِسِوَاهُ، وَلا يَخْشَى غَيْرَهُ. ... المزيد

التمــادي

إن الضوابط والحدود التي قررها الدين ليست مفروضة على النفس من الخارج، بل هي منسجمة مع رغبة الالتزام الفطرية التي تُشعر المرء بأن هناك قوة خالقة ينبغي الانصياع لإرادتها. غير أن في بعض النفوس انحرافا يدفعها للتحلل مما تعده إكراها بينما هو في الحقيقة تنظيم وترشيد. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً