الظهر أم العصر؟

كنت في جلسة علمية لبعض المشايخ يتحدثون فيها عن أدب الاختلاف في الإسلام.

فاستشهد أحدهم بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (لا يصلين أحد العصر إلا في بني قريظة).

فعلق أحد المشايخ أن الصواب: (لا يصلين أحد الظهر)، وأن لفظة (العصر) خطأ من الإمام البخاري، وكل من روى الحديث يقول الظهر.

ولكن الآخرين رفضوا قوله، ووقع اختلاف شديد في هذا.

فما الصواب في الموضوع وشكرا؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فحديث: « لا يُصَلِّيَنَّ أحد العصر إلاَّ في بني قريظة » الذي جرى السؤال عنه: مداره على جويرية بن أسماء الضُّبَعي، يرويه عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما. ورواه عن جويرية راويان: أحدهما: مالك بن إسماعيل النَّهدي، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً