أخاف ألا أوفق في دراستي!!

أنا فتاة أبلغ من العمر20 سنة عندي طموحات كثيرة في الحياة تحصلت على شهادة البكالوريا (الثانوية العامة)

العام الماضي ولكن المعدل لم يسمح لي بدخول كلية الطب والآن أنا أعيد شهادة البكالوريا وأدرس بالجامعة فرع

علوم الأرض ولأن موعد الشهادة اقترب أحس بتعب شديد وقلق وأخاف ألا أوفق في عملي مع إني أجتهد قدر

المستطاع فهل أرشدتموني إلى نصائح أتبعها وجزاكم الله كل خير.

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبع هداه إلى يوم الدينأختي الغالية:خلاصة ما أود أن أقوله لك في هذه العبارة التي قرأتها من سنوات فاستقرت في نفسي لكثرة ما أعجبتني:الإنسان المتفائل هو الذي يرى الصعاب فرصا يستغلها!، والإنسان المتشائم هو الذي يرى الفرص صعابا لا ... أكمل القراءة

قدراتي عالية.. وفشلي متكرر!!

اخوتي تكمن مشكلتي في أني دائما إنسان غير موفق في حياته العلمية وسوف أسرد اليكم قصتي بالتفصيل المختصر.

فأنا شاب عمري 37 سنة خريج جامعي قسم هندسة الحاسوب ومتحصل على تمهيدي في الماجستير، عملت بشركة بعد التخرج مباشرة لمدة خمس سنوات ومن بعدها أسست شركة خاصة بي عمل بها 9 موظفين وبدأت أضع أفكار وحلول في مجال تخصصي ولله الحمد كان النجاح غير متوقع وكل ما كان يعمل معي أو يتعامل معي ينبهر دوما من أعمالي وأفكاري

ولكن لم تدم السعادة حيث بعد مرور حوالي 4 سنوات أقفلت الشركة مع العلم بأنه كان لي تعامل مع شركات فاق عددها الخمس وعشرون مؤسسة من القطاع الحكومي والخاص والسبب بدأ العمل يتضاءل نسبة للأزمة المالية والاقتصادية فمكثت سنة كاملة أتخبط بين الشركات من أجل النهوض بالشركة من جديد

ولكن دون جدوى واضطررت أن أعمل بموظف بإحدى الشركات فلم أستطع المواصلة فتركتها بعد مرور شهر وبدأت أفكر في خلق فرص لي بالسوق ولكن دون جدوى ففكرت في الهجرة خارج البلاد ورتبت اجراءات السفر وأوضاعي المادية وقررت السفر الى الصين حيث أني كنت أخطط أن أسفر لها منذ سنين عدة وفعلا سافرت وأنا الآن متواجد بها،

عملت على فتح مكتب تجاري (وسيط) وبدأت بعمل استبيان للشركات والمكاتب العاملة بالصين وبدأت أبحث عن أفضل شيء أعمل به وما هو شيء الذي يفقده العرب ووجدت الجواب بعد فترة من الزمن وقررت العمل بفكرة جديدة تختلف عن أفكار المكاتب الموجودة هنا وبالفعل بدأت واتخذت وسيلة الإعلانات الإلكترونية التجارية هي حلقت التواصل بيني وبين العلماء العرب

ومنذ أول يوم بدأت الاتصالات تنهال على لدرجة أني كنت لا أنام بالليل إلا ساعة أو ساعتين فقط حيث كنت أتلقى أكثر من 25 اتصال هاتفي واستقبال العشرات من الإيميلات لدرجة أني كنت لا أستطيع الرد عليها جميعا فأصبح الكل يمدح أفكاري وتخطيطي وإبداعي وتعاملي وأصبح لدي قاعدة بينات قوية عن المنتجات والمصانع الصينية وبدأت أتعامل مع العملاء بشكل مستمر ومتواصل و أضع لهم الخطط وأفيدهم في الاستشارات التي يطلبونها

ولكن اكتشفت بعد فترة من الزمن أن الحصيلة المادية صفر و أن ما لدي من أموال بدأ ينفد، رجعت إلى الوراء فاكتشفت أن التعامل مع العرب غير مجدي وما أنا بالنسبة إليهم إلا مجرد أداة تدر عليهم المعلومات من دون مقابل وبعدها يعرضون عني لأني كنت أقدم المعلومة بالمجان من أجل استمرار التعامل في المستقبل هذا لأني سوف آخذ عمولة عند تنفيذ أي عمل في المستقبل،

فأصابني الإعياء والكسل والإرهاق وبدأت أكره الحياة لهذا التصرف. فبدأت مرة ثانية في ايجاد فكرة وخطة بديلة من أجل الربح والفائدة دون هدر الجهد والوقت وكان يحيطني الخوف من أن تعاد الكرة وأن تكون التجربة مريرة ومرة أكثر من الأول مع العلم بقناعتي بأن الفكرة جميلة وواقعية لأنها سوف تفيد كل الأطراف وسوف أحقق منها أرباح تعوضني عما سبق ولكني كما ذكرت لكم فالمرة الأولى وجدت أن الكل منبهر من أفكاري ومن كيفية تخطيطي وتنظيمي وتنفيذي للفكرة وأخاف أن أجد نفس شيء وهو أن لا يكون هناك نفع أو جدوى من الفكرة،

مع العلم بأن كثير من الإخوة ورجال الأعمال دائما يطلبون مني أن أكون مدير مكتبهم بالصين ولكني أرفض هذا المبدئ لأني أريد أن أكون ناجح في أعمالي الخاصة وأن أحقق ما أطمح إليه من نجاحات ولكن هناك شيء غريب يحدث لا أستطيع أن أحدده او أن أعرفه وهو الشيء الذي أفتقد إليه و أظن أنه هو مفتاح لكل هذه العراقيل في حياتي العملية بالرغم من إني انسان ملتزم أخلاقيا ودينياً وأنا متزوج و لي بنت وولد وزوجتي إنسانة خلوقة ونحن نحب بعضنا البعض.

 

ملخص: ينتابني شعور دائما بأن الحياة لا نفع منها بالرغم من أني إنسان أمتلك قدر هائل من الأفكار وأحب  تحليل الأشياء من حولي حتى خطواتي على الأرض أحللها فأنا أحب نظام التحليل وأي شيء أحلله أجد له الإجابة والحل المفيد إلا شيء واحد هو تحليل حياتي العملية التي لم أجد لها حل بالرغم من كل ما أمتلكه من قدرات وأفكار.

هدفي في الحياة: النجاح في حياتي العملية من أجل كسب العيش الحلال لتربية ابنائي.

أخي الكريم.دعني أقول لك ابتداءا أني عندما قرأت استشارتك تخيلت وكأني أقرأ سيرة ذاتية لشخص مكافح، وفقه الله للكثير من المواهب، وانتقل بحياته من نجاح إلى نجاح.. وليس إنسان عبر عن نفسه بأنه إنسان غير موفق!! أخي الكريم.. يقول سيد قطب رحمة الله (ومن رحمة الله أن تشعر برحمة الله):وأنا أرى رحمة الله ... أكمل القراءة

كيف أحقق النجاح والثقة

أعاني بعدم الثقة في نفسي وأني مهزوز من الداخل على الرغم من أني أجيد بعض الأمور بشهادة الآخرين فإني 

أحب كتابة الشعر وأحب الخط العربي وأحب اللغة، إلا أن أي أمر حتى ولو أني أجيده لا أتقنه بمعنى أني لا أستطيع 

المثابرة والمواظبة على أمر حتى تمام نجاحه بنفس الهمة ولا أجيد التخطيط بل إني أعاني مثلا من أني دائما لا 

أملك البداية وإنما جميع تصرفاتي تقريبا تكون ردود أفعال.

أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرًا.

شكرا لك على الكتابة إلينا، ويبدو أنك تطرح أكثر من سؤال.إن ما وصفته في سؤالك هذا ينطبق على الكثير من الناس، فقد يتقنون شيئا إلا أنهم لا يواظبون عليه، أو يجدون صعوبة في أخذ زمام المبادرة والقيام بالخطوة الأولى لتنفيذ مشروع من المشاريع، ولو لم تكن هذه المشكلة موجودة عندنا لكان حالنا أفضل بكثير مما هو ... أكمل القراءة

هل أنا أتهرب من الواقع؟

بسم الله الرحمن الرحيم:

في بعض الأحيان أحصل على درجات ضعيفة في مادة معينة، أو يكون للمعلم تعليقات قاسية على حل الواجب؛ مثل: "هل أنت متأكد من فهم الدرس؟"، "هل أنت تعي ما تكتب؟"، ومن هذا القبيل؛ فعندما أتسلَّم الورقة أحاول أن أتجاهل أي تعليق فيها ولا أراه، هذا إذا لم أمزقها عند الرجوع للمنزل.

 

لا أريد أن أشعر بأنني محطم، كل ما أعلمه عن نفسي أني رجل سأنجح وسأؤثر في كثير من الناس فيما بعد، وبعد تخرجي واكتسابي الخبرة..

 

لكن هل هذه الطريقة تسمى هروباً من الواقع؟ هل حالتي عادية؟ هل رد فعلي تجاه هذه الأمور طبيعياً؟ وبم تنصحونني وفقكم الله؟

الحساسية للنقد مشكلة يواجهها عدد كبير من الناس؛ إذ ما إن يوجّه لنا أحد الأصدقاء أو زملاء العمل أو أحد المسؤولين عنّا أي نقد حتى نُدخل أنفسنا في دوامة من المشاعر المختلفة التي تنتهي إلى شعورنا بالألم. وقد تصدر منا تصرفات تزيد من معاناتنا، وتضخم الموقف دون أي طائل (كالصراخ في وجه الرئيس أو ... أكمل القراءة

أتضايق حينما أراهم يتقدمون؛ وأنا عاجز رغم تفوقي!!

مشكلتي تتمثل في كوني فاقداً لثقتي بنفسي،

فأنا دائم القلق والاكتئاب لأسبابٍ أو بدون أسباب، فقد كنت من المتفوقين طيلة أعوام دراستي، وأنا الآن مسجل في دراسات الدكتوراه، ولأسبابٍ لا أعلمها أصبحت لا أطيق الدراسة، وحدثت لي مشاكل تهدد مستقبلي العلمي. أنا بطبعي انطوائي، ولا أخالط كثيراً، لكنني ذكي وسريع البديهة، تربيت على أخذ ما لي فقط وترك ما للناس، ولقد رسخت في ذهني فكرة: "بقدر عملك تأخذ أجرك"، فأصبحت لا أتحمل رؤية مناظر لأشخاص بمناصب راقية كانوا يستهترون ويعيدون السنوات تلو الأخرى، بينما لم أستطع فعل شيء بتفوقي، وشيءٌ آخر هو إحساسي بضيق في صدري، ووساوس تُطاردني، فعقلي مشوش، وأنا دائم التفكير، ويغلب على ظني أنني مصاب بعين. أرجو الإفادة، وشكراً.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:أخي الفاضل، دعنا أولاً نلخص مشكلتك في النقاط التالية:- فقدان الثقة بنفسك، مما سبب لك القلق الدائم والاكتئاب.- أنك أصبحت لا تطيق الدراسة بعد أن كنت من المتفوقين.- أنك تشعر أن تفوقك لم يأت لك بنتيجة إيجابية، وأن من هم أقل منك مستوى تقلدوا مناصب كبيرة.- أنك تشعر ... أكمل القراءة

كيف أكون سعيداً!!

أنا شاب عمري 25 سنة وأرجو من حضراتكم المساعدة:

1. أريد السعادة دائما كيف أنجزها؟

2. أريد أن أبدع في شغلي لأنني أشتغل بالشركة قسم الحسابات؟

3. أريد أن أطور نفسي في الحياة.

4. أريد أن أكون ناجحا في الحياة.

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله..أخي الحبيب:بالرغم من كون سؤالك قد اشتمل على أربع أمور (السعادة، الإبداع، تطوير النفس، النجاح) إلا أنها في حقيقة الأمر متعلقة ببعضها البعض وكأنها شيء واحد.. فنحن نشعر بالسعادة عندما نقوم بالإنجاز والعمل الدؤوب. والذي نصل إليه من خلال التطوير الدائم للنفس، ... أكمل القراءة

أملي فيكم بعد الله

أخاف من تحمل المسؤولية:

أشعر بالخوف عند التفكير في يوم أكون فيه لوحدي بدون شخص اعتمد عليه، رغم أني حققت سابقا النجاح بدون اعتماد على أحد سوى الله تعالى، أحيانا تنتابني وساوس بفقد من أحبهم ثم أتخيل حياتي بدونهم فأبكي، حاليا أصبحت اتخلى عن الكثير من طموحاتي بسبب الخوف من تحمل المسؤولية مستقبلا، 

وأفكر بأنني لن أنجح إن تخلى عني الشخص الذي أحبه، وتسود الدنيا في عيني و لا أرغب في الاستمرار في الحياة لقناعتي بأني لا أستطيع الاستمرار فيها، لا أتذكر بأن والدي قاما بدور التربية و لم أتلق منهم توجيهات في طفولتي الآن أحيانا أرتكب وأفكر بأسلوب لا يتناسب مع سني، ولا أحملهم المسؤولية لوحدهم فأنا أتحمل النصيب الأكبر من المشكلة، أرى الحياة صعبة و التعامل مع الناس صعب جدا (اعذروني على هذا التعبير في الحقيقة أرى الناس أشرار)، 

أحيانا عندما يسيء لي أحدهم بكلمة أو تصرف أضل أفكر و أتذكر هذه الإساءة دائما حتى بعد سنوات و اتألم كثيرا، و لا أرغب في مقابلة الناس خوفا على نفسيتي من العذاب، لا أملك صديقات، أغلب الذين قابلتهم لا يرغبون بصداقتي لا أعرف كيف ينجح الشخص في تكوين الصداقة،

فيما يخص التواصل بين افراد أسرتي فيسوده الشجار دائما مما تسبب لي في حدوث ارتعاش في الأطراف و زيادة ضربات القلب حتى قبل حدوث الشجار أو الشك في حدوثه، لذا اصبحت أتجنب الجلوس مع أسرتي رغم أن جميع أفراد أسرتي طيبون، كما أشير إلى أني أعاني من الشعور بالعجز في مذاكرة دراستي بعد تعرضي للتوبيخ من أحد أساتذتي مما أدى بي إلى كره الدراسة بشكل عام، 

أتساءل أحيانا هل يمكن أن يجمع الشخص ما بين الحصول على شهادة الماجستير مثلا و لكن مستوى تفكيره طفولي، و هذه هي حالتي، أريد أن أتغير لأصبح انسانة طبيعية، اعذروني على الاطالة، و جزاكم الله كل خير.

  الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعدأختي الكريمة:لا أخفيك سرا أنني بعد أن قرأت رسالتك تعبت كثيراً في تحديد مشكلتك بدقة.. بالرغم من إنك ذكرت في رسالتك قرابة العشر مشاكل (الخوف من المستقبل، الخوف من الوحدة، عدم عون وتوجيه والديك لك، صعوبة الحياة، الحساسية من إساءة الآخرين لك، ... أكمل القراءة

أدرس.. ولكن أرسب؟؟؟

أن طالب في كلية الطب عندي مشكلة مع النجاح أدرس ولكن أكلل بالرسوب لا أعرف ماذا أفعل؟ أنا بحاجة ماسة للمساعدة شكرا.

أخي الكريم.أسأل الله أن يكتب لك النجاح في حياتك العملية والعلمية، المشكلة لتي ذكرتها عن نفسك لها عدة أسباب محتملة؛ سأذكرها وأذكر حلولها المقترحة بشكل موجز:1. قد يكون سبب المشكلة في أن الوقت الذي تعطيه للتخصص غير كافي لتحقيق النجاح.. وخاصة أن الطب تخصص يحتاج إلى تفرغ كبير وهمة عالية... ... أكمل القراءة

أفكار طموحة لتربية وإصلاح الأجيال

أنا سيدةٌ متزوجةٌ أُحِبُّ العلم وأهله، وأطلب العلم. مِن مدةٍ تُراودني فكرة القيام بمشروعٍ يخدم الأمة، وأرى أن مسألة إصلاح الأمة تقوم أساسًا على الأجيال القادمةِ، التي تقوم على تنشئتها الأمهاتُ بشكلٍ كبيرٍ.

ومِن ثَمَّ كان لا بد من تربية هؤلاء الأمهات وتأهيلهنَّ لهذا الهدَف؛ هدَفِ إصلاح الأمة، وبالتوازي أرى أن الفتيات المُلْتَزِمات لا يَجِدْنَ نصيبًا مِن الدراسة كغيرهنَّ؛ فهن أمام خيارَيْنِ:

إما المُكوث في البيوت حتى لا يدرُسْنَ في الاختلاطٍ وغيره من الأمور المحظورة، وإما أن يتنازلْنَ ويَسِرْنَ مع الرَّكْبِ، ويدرسْنَ في ظل الاختلاط، والله المستعان.

كما أنَّ مَنْ يَسِرْنَ في الرَّكْبِ يتأخَّرْنَ في الزواج؛ بسبب حبِّ إكمال الدراسة، ولا يكنَّ أصلًا جاهزاتٍ للزواج، مِن جهة علمهنَّ بواجباتهنَّ تجاه الزوج والبيت، والأطفال وغير ذلك.

ومِن هنا أتتْ فكرتي أن يكونَ هناك مركزٌ خاصٌّ بهنَّ، على أن يتمَّ تأهيلهنَّ مِن خلال تدريسهنَّ القرآن، وشيئًا من العلوم الشرعية، وشيئًا من اللغات الأجنبية، مع تعلُّم بعض المهارات؛ كالحياكة والطبخ، وتعلُّم كيفية تربية الأطفال، مع إضافة شيءٍ مِن الرياضيات والعلوم الأساسية.

المشروعُ الآن مجرد فكرة وخاطرةٍ، وأحتاج إلى استشارة أهل العلم وأهل الدراية ممن أثق فيهم.

أنتظر توجيهاتكم بفارغ الصبر، فلا تبخلوا علينا بها.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَنْ والاه، أما بعدُ:فشكر الله لك أيتها الأختُ الكريمة اهتمامك بأمور المسلمين، وحِرْصَك على الارتقاء بنساء الأمة.فكلُّ مسيرات النجاح تبدأ بفكرةٍ في عقْلِ الإنسان، ومن ذلك المشاريعُ الكبيرةُ والاختراعاتُ التي غيَّرَتْ وجْهَ الأرض، ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً