حكم تبديع بعض أئمة أهل السنة

ما حكم تبديع جملة من أئمة أهل السنة بحجة أنهم أخطأوا في العقيدة مثل النووي وابن حجر وغيرهما؟

من أخطأ لا يؤخذ بخطئه، الخطأ مردود مثل ما قال مالك رحمه الله: "ما منا إلا راد ومردود عليه إلا صاحب هذا القبر" يعني النبي صلى الله عليه وسلم، وكل عالم يخطئ ويصيب فيؤخذ صوابه ويُترك خطؤه.وإذا كان من أهل العقيدة السلفية ووقع في بعض الأغلاط، فيترك الغلط ولا يخرج بهذا من العقيدة السلفية إذا ... أكمل القراءة

المشروع للأئمة أن لا يعجلوا في الرفع من الركوع عند سماع صوت الداخلين

أحياناً يأتي المأموم إلى المسجد، الإمام في آخر ركعة، فيسرع المأموم ليدرك هذه الركعة ليكون أدرك الجماعة كما ورد في الحديث: «من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة» [1]، ولكن بعض الأئمة -عفا الله عنا وعنهم- يرفعون من الركوع بسرعة رغم سماعهم لمجيء مأمومين يحاولون إدراك الركعة، فهل من نصيحة لهؤلاء الأئمة بالتأني وخاصة في ركوع الركعة الأخيرة ليتيحوا الفرصة للمأمومين لإدراك فضل الجماعة، ومتى يدرك المأموم الركعة هل يكون قبل أن ينطق الإمام بقول: سمع الله لمن حمده، أم يدركها ولو ركع في أثناء قوله لها، أرجو من سماحتكم التفصيل في هذا الموضوع لأهميته. جزاكم الله خيراً؟

المشروع لمن أتى إلى الصلاة، أن يكون عليه السكينة والوقار ولا يعجل، ولو خاف فوات الركعة؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: «إذا أتيتم الصلاة فامشوا وعليكم السكينة والوقار فما أدركتم فصلوا وما فاتكم فأتموا» [2].والمشروع للأئمة وفقهم الله إذا سمعوا صوت الداخل وهم في الركوع ألا ... أكمل القراءة

الواجب على الأئمة أن يصلوا كما صلى النبي صلى الله عليه وسلم

بعض الأئمة لهم الصفات التالية: إذا قرأ أحدهم في الصلاة الجهرية، فهو يطيل قراءته، ويعطيها حقها فيما يجهر فيه من الصلاة، وأما باقي الصلاة -أعني الجزء الذي يُسِرُّ فيه-، وكذلك جميع الصلوات السرية. فإذا أردت أن تُعطي القراءة حقها كما وردت صفة القراءة في صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام، فلا تستطيع أن تكمل الفاتحة خاصة في الركعتين الأخيرتين؟

الواجب على الأئمة أن يصلوا، كما صلى النبي عليه الصلاة والسلام، فيقول عليه الصلاة والسلام: «صلوا كما رأيتموني أصلي» [1].فعليهم الطمأنينة والعناية بالقراءة، وإيضاح القراءة كما علّم النبي صلى الله عليه وسلم المسيء في صلاته فقال له لما رآه لم يُتم صلاته قال له: «إذا قمت إلى ... أكمل القراءة

قصص الأطفال المصورة

ما الحكم الشرعي في قصص الأطفال المصورة التي تتحدث عن الأئمة والعلماء مثل أحمد بن حنبل والبخاري وعمر بن عبد العزيز وفاطمة بنت عبد الملك وغيرهم؟ وتكون القصة لتاريخ حياتهم والمواقف التي مرت بهم، وتحتوي القصة على صور تجسد هؤلاء العلماء وذلك تيسيرا لتعلم الأطفال القراءة والتعلق بهؤلاء العلماء، وتهدف إلى مخاطبة الأطفال من سن (3 - 10 سنوات).

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم: الذي يظهر لي أن تصوير هؤلاء العلماء على شكل رسوم ونحو ذلك أنه لا يجوز لعدة أمور: الأمر الأول: أن هؤلاء العلماء قد لا يرضون بذلك وأن تحكى صورهم على خلاف الواقع، وهذا حق آدمي لا بد من استئذانه. الأمر الثاني: أن هذه الصور لا ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً