أرباح غير معلومة المصدر

أعطيت أموالى لتاجر لاستثمارها مقابل نسبة ربح و اكتشفت بعد استرداد أموالى و الأرباح أن هذا التاجر كان له أنشطة تجارية متعددة وكلها حلال ما عدا نشاط تجارى واحد حرام و أنا لا أعرف إن كانت أموالى دخلت فى الأنشطة الحلال أم فى ذلك النشاط الحرام لأن ذلك التاجر قد مات.

فهل الأرباح التى أخذتها حلال أم حرام؟

أرجو أن تكون الإجابة محددة لأنى لا أستطيع الأخذ بالأحوط و شكرا لسعة صدر فضيلتكم.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن كان الحال كما ذكرت أنك لم تكن تعلم أن التاجر الذي يضارب في مالك له نشاط محرم، فيجزو لك الانتفاع بالمال؛ لأن الأصل أن من يجهل تحريم شيء ليس عليه إثم في الاستفادة؛ فالله تعالى من رحمته أنه لا يؤاخذ ... أكمل القراءة

اللقطة

شخص كان يجلس فى سيارته ليلا برفقة اصدقائه ثم فجأة رمي شخص عليه من الشباك كيس به مبلغ من المال وهو يجرى ولا يعلموا لماذا فعل ذلك ولا يعرفون من هو فحاولوا اللحاق به ولكن لم يجدوه فأخذ الشخص الذي سقط الكيس عليه جزء من هذا المال وترك باقى المبلغ مع احد رفقائه الذين كانوا معه بالسيارة على سبيل الامانة و لكن عندما عاد ليسترد منه هذا المبلغ الذي تركه عنده على سبيل الامانة قال له انه وضعه فى بناء مسجد وعندما سأله لماذا فعل ذلك دون ابلاغه فقال له انت لا تستحق هذا المال ولا نعرف صاحبه الحقيقي فقام نزاع وخلاف حاد بينهم فما الواجب عليهم فعله وما هو التصرف الذي كان يجب عليهم فعله؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد جاءت السنة المشرفة بأن اللقطة من حق الملتقط بعد التعريف، فمن وجد مالاً ذا قيمة فله أن يأخذه بعد التعريف، ويتصرف فيه، ثم إن جاء صاحبه كان مخيرًا بين إمضاء تصرفه وبين المطالبة به، فتصرف ... أكمل القراءة

هل يجوز للمالكي اتباع الحنفية في بعض المسائل؟

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

أنا شاب من المغرب (المذهب المالكي) ومصاب بوسواس الطهارة وأود أن أعرف من حضرتكم حكم الأخذ بأقوال بعض العلماء من مذاهب أخرى (مثلا حكم العمل بقول المذهب الحنفي بنضح المذي الذي يصيب الثوب وكذا بقول ابن تيمية في العفو عن يسير النجاسات مطلقا) وهل علي إثم إذا عملت بهذه الأقوال لأنها ليست من المذهب المالكي.

أرجو منكم أن تجيبوني في أسرع وقت ممكن ودمتم لنا ناصحين.

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ عَلَى رسولِ اللهِ، وعَلَى آلِهِ وصحبِهِ وَمَن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن الواجب على كل مسلم اتباع الدليل من الكتاب أو السنة، فلا واجب إلا ما أوجبه الله ورسوله، كما أن الله سبحانه لم يوجب على أحد من الناس إتباع مذهب معين من مذاهب الأئمة. وإنما يجوز للعامي تقليد ... أكمل القراءة

أفضل الطرق لصرف المال الموروث

أمي ورثت من والدتها مبلغًا من المال، وتسأل عن أفضل الطرق الشرعية لصرفه فيها؟ وهل يجوز أن تتصدق عن والدها منه؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

تصرف الأب في المال الذي يأخذه الأولاد من مدارس تحفيظ القرآن

المال الذي يأخذه الأولاد في مدارس تحفيظ القرآن، هل هو دين على الأب أم هي أموال تدفع لإعانة الأب على الإنفاق على أولاده؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم من يحج بمال هدية من آخر؟

عندما حججت أعطاني أخي نفقة الحج -وكانت ثلاثمائة ريال عماني- فهل حجي صحيح، علماً بأن ذلك برضاهم؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

ما حكم من لم يذبح هدي وكان لديه مال؟

حججت متمتعاً ومعي مبلغ قليل من المال، ظننت أن لا يكفي لشراء الهدي، فصمت ثلاثة أيام، وأنفقت المال الذي عندي بصورة فيها كثير من الإسراف والتبذير، ثم ظهر لي في اليوم الحادي عشر أن المال الذي كان عندي قبل إنفاقه كان كافياً لشراء الهدي، فندمت على ما حدث مني من تفريط، ثم صمت السبعة أيام بعد العودة من الحج.

فهل بقي الهدي في ذمتي بسبب التفريط الذي حدث مني أم لا؟

وضّحوا لنا ذلك جزاكم الله خيرا.

Audio player placeholder Audio player placeholder

أب يملك مبلغ من المال هل الأفضل يحج أم يزوج ابنه؟

رجل يملك مبلغاً من المال، ولم يؤد فريضة الحج وعنده ابن شاب ليس لديه مال ليتزوج به؛ لأنه ما زال يدرس، وقد خاف الأب على ابنه الفتنة والانحراف، ما هو الأفضل للأب: أن يحج بهذا المال، أم يزوج هذا الابن الشاب؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم من يأخذ أموالاً ليحج عن أكثر من واحد في عام واحد

كلفت من يحج عن والدتي المتوفاة، وسمعت أن الشخص الذي أعطيته مبلغاً من المال ليحج عنها قد أخذ مبالغ أخرى ليحج عن أناسٍ آخرين، ما حكم ذلك فضيلة الشيخ؟ وهل تعد هذه حجة كاملة أم عليّ أن أحج بدلاً عنها؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم البيع مع احتمال أن يكون مال المشتري حراما

فيما يخص تجارة البيع في موقع عبر النت وهو: أمازون كيندل، وهو موقع أمريكي، أي يوجد به كفار، وأريد أن أبيع فيه كتابا، ولكن الذين يشترون عبر الموقع يشترون عن طريق بطاقة ائتمانية، أو أي طريقة أخرى.

 

فهل علي إثم عندما يشتري المشتري عبر بطاقة ائتمانية ربوية أو عن طريقة أخرى محرمة هل علي إثم في ذلك؟ لأني لا أعلم كيف يشتري المشتري أكانت عن طريق حلال أو حرام، ولكن مع العلم أني لا أبيع كتابا محرما - والعياذ بالله - بل حلال، - ولله الحمد -.

وهل لو المشتري ماله حرام ثم اشترى كتابي عبر الموقع ثم ملكت المال فهل علي إثم ؟

الحمد لله أولا:سبق في عدة فتاوى بيان حكم استعمال البطاقات الائتمانية وما يجوز منها وما لا يجوز.كما سبق بيان أنه يجوز للبائع أن يستلم الثمن من المشتري الذي يدفع باستعمال مثل هذه البطاقات؛ كما هو الحال اليوم في كثير من المحلات التجارية، لأن البائع لم يباشر معاملة محرمة، وإنما استلم ما هو حق له. ... أكمل القراءة

سجل بيانات أشخاص دون علمهم وكسب بذلك مالا.

كنت أعمل في مجال الإعلانات عبر الإنترنت، وكنت آخذ إعلانا من إحدى الشركات لتسويقه، ولكي أحصل على ربحي منه كان يجب على العملاء الذين أوزع عليهم الإعلان أن يسجلوا بحساباتهم، ويتم تحصيل مبلغ منهم مقابل اشتراكهم في الخدمة التي يوفرها الإعلان، ولكن بدلا من ذلك كنت أنا من يقوم بالتسجيل ببيانات أشخاص دون علمهم، مع العلم أن جميعهم من النصارى، وبالأخص من فرنسا، ويتم استقطاع ثمن الخدمة منهم، وفي المقابل أحصل أنا على ربحي من شركة الإعلانات، ولكني ـ الحمد لله ـ تبت عن ذلك، ولم أعد إلى ذلك مرة أخرى، ولكن أريد معرفة حكم المال الذي اكتسبته من ذلك مع العلم أني اشتريت بجزء منه قطعة أرض، وبحاجة إلى جزء المتبقي من المال.

الحمد للهأولا:لا شك في حرمة ما قمت به من التسجيل ببيانات الأشخاص دون علمهم، وما ترتب على ذلك من تغريمهم المال، وأخذك الربح، فقد جمعت بين الجناية على غيرك وإلحاق الضرر به، مع أكلك المال بالباطل، والحمد لله الذي وفقك للتوبة والإقلاع عن هذه الآثام.ومن دخل بلاد الكفار بأمان- ومنه تأشيرة الدخول- حرم ... أكمل القراءة

دفع مال من أجل الحصول على وظيفة

ما حكم من دفع مبلغًا من المال من أجل الحصول على الوظيفة إذا كانت هذه هي الطريقة الوحيدة، مثل البحث عن عمل في أي جهة كانت؟

من دفع مالاً لمن يعمل في هذه الجهة من أجل أن يحصل على وظيفة فيها فهذه هي الرشوة التي جاء اللعن فيها في قول النبي –صلى الله عليه وسلم-: «لعن الله الراشي والمرتشي» [المسند: 9021]، وفي رواية: «والرائش» [المسند: 22399] الذي هو الوسيط بينهما.أما إذا كان الساعي الذي يأخذ ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً