وسم: البشرى

ويقول العلامة السعدي رحمه الله: والبشارة في الدنيا: فما يراه العبد من لطفه به وتيسره لأحسن الأعمال والأخلاق, وصرفه عن مساوئ الأخلاق. ... المزيد

كانَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم: «كَانَ إِذَا أَتَاهُ أَمْرٌ يَسُرُّهُ أَوْ بُشِّرَ بِهِ، خَرَّ سَاجِدًا شُكْرًا لِلهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى» ... المزيد

{ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ }   [فصلت 30 – 32] ... المزيد

مشهد لأحد ملوك الآخرة، هذا الصالح الذي جعل الله كرسيه في البيت المعمور في السماء، ها هو وقت الاختبار وقبل ظهور النتائج في حوار مع ملائكة أضياف يبشرونه بعدما قنع بما آتاه الله ورضي بما هو فيه فكان الأمر الإلهي بالرزق في غير الأوان تكرمة لسيد الملة الحنيفية عليه السلام . ... المزيد

و كانت رفقة السفر مكونة من ثمان أسر: ثمانية من محارمنا، واثنتا عشرة إمرأة منا. ... المزيد

كلنا أحد رجلين.. إما مستريح من الدنيا عند فراقها مقبل على من يفرحون ويستبشرون بلقاءه، وإما مستراح منه ومن شره مقبل على من ينفرون منه مشمئزون من لقاءه. ... المزيد

لا تَشغلوا أنفسَكم بالطاغوت وبَطشه وانتقامه وبأسِه، وخُطَطه ومَكرِه، فسَيفُه ماضٍ ولن يَكلّ أو يَملّ، ولكن اشغلُوا أنفسَكم بما طُلِب منكم، وما شرَطه اللهُ عليكم ليَنصركم، وليُمكّن لكم، واصبِروا وصابِروا ورابِطوا واتقوا الله؛ فحَريٌّ أن يُفتَح لكم ويُهلِك اللهُ عدوّكم ويُذهِب غيظ قلوبكم، ويُمكّن لكم، ويكون الدّينُ كلّه لله.. ... المزيد