كيف أخطط لحياتي؟

أنا شاب عمري 17 سنة ولدي عدة أهداف وأقرأ كثيراً في كتب تطوير الذات ويتقد لدي الحماس ولكن عندما أصل

لمرحلة التخطيط لا أجد ما أكتبه حتى أهدافي. فأريد استراتيجية للتخطيط؟

وكما قلت فأنا لدي عدة أهداف ولكن كيف أبدأ؟ وأريد طريقة مبسطة للتخطيط؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول اللهبداية أشير إلى أنه يتضح جلياً من طرحك السابق بأن لديك رغبة حقيقية في التغيير وأنك تتمتع بهمة قوية نحو تطوير ذاتك، وهذا بحد ذاته خطوة كبيرة وهامة نحو التغيير الذي ينشده كل واحد منا، ولكن بلوغ هذا الهدف يحتاج إلى خطوات أخرى تلي هذه الخطوة التي خطوتها بنجاح ... أكمل القراءة

شتات في بحثي عن الذات!!

أشكر الموقع على هذا المجهود الجميل، بارك الله فيكم. أنا شابٌ في الثلاثين من العمر، من الله علي بالسفر إلى أوروبا لتحضير الدكتوراه وعمري 26 عاماً، كنتُ شاباً مرحاً، متقرباً إلى الله دائماً، وأصبحت أكثر قرباً لله في أوروبا،

ولكن حصل من المدير بعض المعاملات العنصرية، وتفضيله للطلاب الأوروبيين علي، وإعطائم الفرص، ووصفي بتهكم بأني إرهابي، وبما أني محتاج للحصول على الدرجة العلمية فقد عاملني بالذل، وهذا الذي كان يزعجني، لكني كنت صبوراً، وفي منتصف الدراسة سنة 2011 أحسستُ بضغطٍ نفسيٍ، وكنتُ أُخفي ذلك،

ولكن عند نزولي في الإجازة للوطن لمح أحد الأقارب الحزن ظاهراً على وجهي في المطار، وبدأت تظهر معالم الحزن والأسى والحساسية من بعض الأمور،

لماذا لم يُسلم علي هذا؟

ولماذا هذا يتجاهلني؟

وفي السنة الثانية أصبحتُ أحس بخوف، وعدم سيطرة على أحاديثي، وبضعف في الشخصية، وعدم المقدرة على النظر في أعين الآخرين، وأشرد في التفكير، وعدم التركيز، والإحساس بأني مراقبٌ ومكروهٌ من الآخرين، وأني مركزٌ مع الآخرين، ودائماً خائف على مشاعر الآخرين.

 أحاول ان أبتسم، ولكن ليست ابتسامة من القلب، فأحزن على نفسي، فأنا لم أكن هكذا، ولكن أنا أحب الله، وظني بأنه سيأخذ بيدي لينتشلني من هذا الشتات.الحمد لله أخذت الدكتوراه، ولكني تعبت، وما زلت أحاول التشافي. أرجو منكم النصيحة، سددكم الله للتوفيق.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، ونشكر لك ثقتك بموقع مستشارك الخاص، ونسأل الله تعالى المزيد من التألق، والنجاح للجميع.توصيف المشكلة:المشكلة حسبما فهمت من كلامك ظهرت بعد حصولك على درجة الدكتوراه وعودتك للوطن، وأنك حللت أسباب ذلك بأنه يرجع إلى أسلوب المدير في تعامله العنصري تجاهك، وظهرت لديك المشكلة ... أكمل القراءة

(42) التصالح مع الذات

المتصالح مع ذاته إنسان مستقر الحال، هادئ البال، مطمئن النفس، قرير العين. هو شخص عرف الله بجلاله، وأدرك أن كل الذي فوق التراب تراب. ... المزيد

(38) جَلدُ الذات..محاكمةُ المصطلح

إنَّ من مُتلقَّفات مجتمعاتنا العربية والإسلامية اليومَ من الثقافات الأجنبية الدخيلة مصطلحَ "جلد الذات"، فيُطلق بلا تمحيصٍ ولا تمييز، ويوظَّف في غير موضعه أحيانا كثيرة. ... المزيد

من عوارض الإخلاص: عبادة الذات

قال سفيان الثوري: ما عالجت شيئًا أشد من نيتي فإنها تتقلب علي. ... المزيد

السلام مع النفس

إليك بعض الخطوات من أجل تعزيز تسامحك ومسالمتك مع ذاتك آخذة الرأفة كأساس. ... المزيد

أنت..!!!

كلما أطلَّت على ناظريّ جملة (شاهد ذكرياتك) وطالعت ما كتبته في مثل كل يوم من كل عام مضى وتمنيت أن أعود بالزمن لأنصح ذاتي القديمة وأصحح أخطاءها وأكمل نقصها وأعدل ...

أكمل القراءة

الوثاق بين العقيدة والأخلاق

حقيقة الأمر أنَّ هناك خلْطًا كبيرًا بين الذَّات والموضوع في مسألة الإيمان والأخلاق؛ أي: بين مسمَّى الإيمان كموضوعٍ، وبين كينونة هذا الإيمان في قلب المرء (الذَّات)، فالإيمان كموضوع ثابِت؛ من حيث إيماننا بالله تعالى وبملائكته وكتبِه ورسله، إلى آخر أركان الإيمان... ويرافق ذلك -كموضوعٍ- مكارم الأخلاق كقيمة ومِعيار ثابت لا يتغيَّر بتغير الزَّمان ولا المكان، وهما شيئان متلازمان. لكن أخلاق المرء تتغيَّر حسب ما يَغلب عليه من طِباعٍ، وما يُبقي من جبلَّته وما يذَر...، وكذا إيمانه يَزيد ويَنقص. ... المزيد

هل الإسلاميون معزولون عن الواقع؟

هذا الأمر له دلالة خطيرة وعميقة فهو يدل على ما حذرت منه منذ عشرين عاما من أن أبناء الحركة الإسلامية يعيشون داخل ذواتهم ولا يخالطون الواقع وبالتالي لا يتمكنون من مراعاة متطلباته. ... المزيد

الطاقات المهدرة

عندما كنت أتأمل في واقع الأمة عمومًا، وفي واقعنا خصوصًا كنت أقول لماذا هذا الضعف الواضح في جميع مشاريع الأمة سواءً السياسية، أو العلمية، أو الدعوية، أو الاجتماعية، أو الاقتصادية؟! فتوصلت إلى أن الأمة لا ينقصها أعدادًا بشرية، ولا موارد مالية، ولا مساحات أرضية، ولا عقول فكرية، ولا إمكانات تكنولوجية، إنما ينقصها: استثمار الطاقات، والمحافظة عليها. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً