مفاتيح القبول في رمضان

فمن أراد القبول في رمضان، فليحرِص أن يكون صومه وفطره وقيامه وذكره ودعاؤه وتلاوته وجميع أعماله - وَفْقَ سنة النبي صلى الله عليه وسلم... ... المزيد

الأسباب لنيل الأرزاق

بيَّن الله سبحانه أنه إذا تحقَّق أمران في الناس: الإيمان، والتقوى، وسَّع الله عز وجل عليهم الخير ويسره لهم، وما ذكره الله عز وجل من أحسن أحوال النعمة على العباد. ... المزيد

زاد الأبرار في ثمرات الاستغفار

وكم مِن رجلٍ لزِم الاستغفارَ ففرَّج اللهُ همَّه، وأزال كربَه، وأبدل أحزانَه أفراحًا، وضِيقَه سَعَةً، وعسرَه يُسرًا، وفقرَه غِنًى، وأقبلَتْ عليه المَسرَّات ... المزيد

مفاتيح العبادات

اللَّهُمَّ يَا مَنْ لا تَضُرَّهُ الْمَعْصِيةَ ولا تنفعُهُ الطَّاعَة أَيْقِظْنَا مِنْ نَوْمِ الْغَفْلَةِ وَنَبِّهْنَا لاغْتِنَامِ أَوْقَاتِ الْمُهْلَةِ وَوَفِّقْنَا لِمَصَالِحِنَا واعْصِمْنَا مِنْ قَبَائِحِنَا وَلا تُؤاخِذْنَا بِمَا انْطَوَتْ عَليهِ ضَمَائِرُنَا وَأَكَنَّتُهُ سَرائِرُنا مِنْ أَنْوَاعِ الْقَبَائِحِ والْمَعائِبِ... ... المزيد

حديث:مِفْتَاحُ الغَيْبِ خَمْسٌ

مِفْتَاحُ الغَيْبِ خَمْسٌ لا يَعْلَمُهَا إلَّا اللَّهُ: لا يَعْلَمُ أَحَدٌ ما يَكونُ في غَدٍ، ولَا يَعْلَمُ أَحَدٌ ما يَكونُ في الأرْحَامِ، ولَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا..... ... المزيد

أسباب نزول الأمطار

إن من أعظم مظاهر رحمة الله تعالى نعمة نزول الأمطار، ومن مظاهر رحمته أنه جعل لرحمته أسبابًا تستنزل بها ومفاتيح للرحمات. ... المزيد

أزف إليك البشرى (هو علي هين)

أتريد أن تُزَفَّ إليك البُشْريات تِلْوَ البُشْريات؟ إذًا فعليك بمفاتيح إجابة الدعاء؛ (الصلاة، التضرُّع والخفية والمناجاة، الإلحاح، وحسن الظن والطمع فيما عند الله، الضعف والفقر إلى الله، التوسُّل إلى الله بأسمائه الحسنى... ... المزيد

الرزق ومفاتحه

عباد الله، إن الله هيأ لعباده في هذا الكون أسباب الرزق ووسائله، وأمر الإنسان أن يسعى في طلب الرزق، وتحصيل ما يصلح العيش؛ فالرزق لا ينزل على متكاسل أو متواكل... ... المزيد

مفاتيح الخير ومفاتيح الشر فمن أيهما نحن؟

قال رسول الله ﷺ: «إن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر، وإن من الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير، فطُوبى لمن جعل الله مفاتيح الخير على يديه، وويل لمن جعل الله مفاتيح الشر على يديه». ... المزيد

حكم التصدق بنية أن يعينه الله على تكاليف الزواج

لله الحمد والمنة على كل شيء، بيده الخير كله أنا ولله الحمد أعمل براتب حوالي 2500 درهم وأتصدق بما أستطيع، وإذا طلبني أحد لا أرده، إذا كان الحال ميسوراً....

في هذه الأيام أنا قادم على الزواج ولكنني لا أملك مصاريفه كاملة فهل إذا تصدقت بمبلغ من المال بنية أن الله يعوضني به في الدنيا قبل الآخرة، لكي يعينني على الزواج أكون آثماً، وأنني فضلت الدنيا على الآخرة وأن نيتي لم تكن خالصة لنيل الأجر فأحياناً أقول إن الله لن يخيبك لأنك تتصدق بما تستطيع وفي نفس الوقت ينتابني شعور أن الله لن يعوضني لأني كثير المعاصي وأرتكب كثيراً من المحظورات وأنا عالم أنها حرام ولا شك في تحريمها، فهل هذا من سوء الظن أفيدوني وانصحوني أفادكم الله رب العالمين، موجز السؤال هو: هل إذا عمل المسلم عمل خير يقصد به وجه الله وحده بنية التعويض والتوفيق في الحياة الدنيا من الله لا من غيره يكون آثماً؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فقد صح أن الله تعالى يخلف النفقات التي يخرجها العبد في سبيله، وينفق على المنفقين من عباده، قال الله عز وجل: {وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ} [سبأ:39]، وفي الصحيحين من حديث أبي ... أكمل القراءة

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً