موت المستعلن بالفجور

إذا مات المجاهر بالفسق، الذي لم يؤثَر عنه إلا الفجور، وظلم النفس، والإفساد في الأرض، وانتهاك العورات، وإشاعة الفاحشة في الذين آمنوا، وحبّ ذلك، فإننا والله نرجو أننا من العباد الذين يستريحون بموت مثل هذا. فبموته ذهب أحد أسباب نزول بلاء عامّ، وتخفّفنا من بعض الواجب علينا من إنكار المنكر، وزال سبب من أسباب منع الرّزق، وحلول الضّنك. ويستريح بموته البلاد.. والشجر والدّواب.. وعباد الله يستريحون بموته. ... المزيد

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً