كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟

أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..

هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟

أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.

اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.

لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.

أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد عُلِم بالاضطِرار من دين الإسلام، ودينِ سائر الأُمَم من قبلنا تَحريمُ فاحشة اللُّوطيَّة، وأنها من أقبح المنكَرات عند المسلمين، وسائر الأمم من قبلهم، وتُوجِبُ قتل الفاعل والمفْعول، وقد عذَّب الله مقترفَهَا ... أكمل القراءة

كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟

أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..

هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟

أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.

اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.

لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.

أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد عُلِم بالاضطِرار من دين الإسلام، ودينِ سائر الأُمَم من قبلنا تَحريمُ فاحشة اللُّوطيَّة، وأنها من أقبح المنكَرات عند المسلمين، وسائر الأمم من قبلهم، وتُوجِبُ قتل الفاعل والمفْعول، وقد عذَّب الله مقترفَهَا ... أكمل القراءة

كيف أتخلص من اللواط، وهل عبادتي مقبولة؟

أرجوكم ساعدوني يئست من أفعالي رغم علمي بالخطأ والمصير..

هل صلواتي مقبولة؟ هل عبادتي محسوبة؟ هل إذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي؟ هل صيامي مقبول؟ هل الصدقة التي أقوم بها مقبولة؟

أنا لوطي مع حزني الكبير، أنا أصلي وأصوم ودعوت الله أن يخلصني من هذه المعصية، ولكني لم أستطع التغلب على أفعالي، حاولت أن أتقدم بخطوة الزواج، أقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة، لا يوجد لي أي شعور اتجاه الأنثى لأني أشعر بشعورها لحاجتها للرجل.. أخاف أن أظلم الفتاة إذا تزوجتها لذلك لا أرغب في أن أتقدم بهذه الخطوة.

اخترت أن أذهب إلى العمرة في رمضان؛ تقربًا ولفضل العمرة في رمضان، وألجأ إلى الله وأقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها الرجال.

لكني لا أتجرأ أن أقول بأني تبت؛ لأني أخاف أن أخلف بعهدي ووعدي لله.

أرجوكم ساعدوني، هل لي من عمرة؟

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فقد عُلِم بالاضطِرار من دين الإسلام، ودينِ سائر الأُمَم من قبلنا تَحريمُ فاحشة اللُّوطيَّة، وأنها من أقبح المنكَرات عند المسلمين، وسائر الأمم من قبلهم، وتُوجِبُ قتل الفاعل والمفْعول، وقد عذَّب الله مقترفَهَا ... أكمل القراءة

محبة الله للعبد

ملخص السؤال:

امرأة عاشتْ طفولةً قاسية، وشبابًا مؤلمًا، وتوالتْ عليها النكبات، وتسأل بعدَ كل هذه الابتلاءات: هل يُحبني الله؟

تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

أنا امرأة تجاوزت سنَّ الشباب، وحين أتذكَّر طفولتي القاسيَة وشبابي المؤلم رغم جدِّي واجتهادي والتزامي وتديُّني، وأتذكَّر موت والديَّ، وما عانيتُه بعد وفاتهما - حين أتذكَّر كل ذلك يسيطر عليَّ سؤال وهو: هل يُحبني ربي؟!

أحاول جاهدةً طرد هذا السؤال بتذكُّر نِعَم الله عليَّ؛ مِن صحة ومال وعقل، وأحاول التقوِّي بإيماني على المشاكل التي تُحاصرني، لكنَّني صرتُ أخاف مِن نفسي بسبب توالي النكبات عليَّ؛ حتى إنني صرتُ أراني كسُنبلة وحيدة غريبة في حقل فسيح خطَف الموتُ كلَّ سنابله، وتركني أصارع الفصول بضَعفي!

هذه الوَحدة زادت بسبب تذكُّري للماضي ومَرارته، لكن صار أشدَّ شيء عليَّ هو هذا السؤال حين يُحاصرني.

قرأتُ عن الابتلاء، وأن الله إذا أحبَّ عبدًا ابتلاه، وإنْ صبَر اجتباه، لكني للأسف لا أستطيع فَهم ذلك؛ نَعَمْ رضيتُ يا ربِّ ولا اعتراض على حكمك!

الآن، وبعد أن تجاوزتُ الثلاثين أشعر بأن قواي لم تَعُدْ كالسابق، وأن درجة تحمُّلي لمصاعب الحياة تراجعتْ، وظلَّتْ تُراودني هذه الأسئلة مِن حينٍ إلى حينٍ: متى الفرج؟ أليس للمحبة لذة؟ ألا يكون حبي لربي سعادة معنوية وحسيَّة أيضًا؟

أخبروني كيف أتخلَّص من هذا الشعور؟!
 

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فأيتها الأخت الكريمة، فرَّج الله همَّكِ، وكشف كربَكِ، وعجَّل فرجَكِ، وأثابَكِ على تلك المشاعر الإيمانية الظاهرةِ من رسالتكِ التي أُحييكِ على جودة صياغتِها، وعلى ما حوَتْ بين كلماتِها المختصرة من جوابٍ لمعاناتِك؛ فقد ... أكمل القراءة

لدي صديق ف الحقيقة كان عشيقي لابعد الحدود وبعد ما ادركت أني كنت ارتكب الكبائر معه تبت ، هو يصلي ...

لدي صديق ف الحقيقة كان عشيقي لابعد الحدود وبعد ما ادركت أني كنت ارتكب الكبائر معه تبت ، هو يصلي ويخاف الله وقد قمت بمناقشة الخطر والاثم الواقعين نحن الاثنين فيه واتفقتا على تجاوز حدود الله فينا حرم وقد وافقني

هل يجوز لي الاستمرار معه في صداقتنا حيث أني أكن له الحب والتقدير ولم نقوم بارتكاب اَي فاحشة صحيح باني في بعض الأحيان ارغب به ولكن امنع نفسي بذكر الله

ليش لدي صديق اخر أتقرب منه فهو يعلم بكل ما فيني من أمور الدنيا وهمومي وهو معي ف السراء والضراء

سؤالي //
هل يجب ان ابتعد عنه واتركه ام انه لا مانع من أكون معه بدون تجاوز حدود الله
...المزيد

من نشأتي وانا شعوري حتى هذا الْيَوْمَ لم يتغير ، أنا شاذ واعشق الذكور اعلم مدى خطورة فعل قوم لوط ...

من نشأتي وانا شعوري حتى هذا الْيَوْمَ لم يتغير ، أنا شاذ واعشق الذكور اعلم مدى خطورة فعل قوم لوط وخبث هذا الفعل وغضب الله منه لا اريد معرفة ماحدث ب قوم لوط لأني قراءت بما فيه الكفاية وانا على علم بكل صغيرة وكبيرة ب مصير من قام بفعل قوم اللوط سواء ( فاعل أو مفعول به ) .

أرجوكم ساعدوني

حاولت بقدر المستطاع ان ابعد تفكيري تجاه شعوري القاهر وان لا أتعدى حدود الله وإني ك ذكر خلقت على الفطرة السليمة ذهبت لأداء العمرة لأدعو ان يخلصني الله من هذا العذاب ولَم استطع تسميته بانه بلاء ، تعبت نفسيا مشاعري تجاه الذكور تقتلني حاولت ان اتزوج وتراجعت لانه ليس من حقي ان اتزوج وان اظلم فتاة تستحق رجلا أفضل مني

جربت ان أزني ولَم يتاثر قضيبي أبدا تجاه الأنثى ولَم استطع أنا اعاشرها بكيت حد الوجع كيف لي ان اكمل نصف ديني وانا على هذا الحال وماذا يتوجب عليه ، هل اقتل نفسي واتخلص من هذا العذاب

قررت ان أسجل في صالة رياضية لممارسة الرياضة ولكن كل ما رأيت الشباب تثار شهوتي وأكره نفسي
حتى في العمل ينتابني نفس الشعور
أرجوكم ساعدوني أرجوكم ف أنا اموت
...المزيد

وقت صلاة الفجر في رمضان غير صحيح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

تقام صلاة الفجر عندنا في الجامع بعد الأذان بربع ساعة في رمضان، هل صلاتنا صحيحة في وقتها؟

أرجو التفصيل جزاكم الله خيرًا.

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فقد أَجْمَع العُلماء على أنَّ أوَّل وقتِ صلاة الصبح هو طُلوع الفَجْرِ الصَّادق، وهو الفَجْر الثَّاني الَّذي يبْدُو في الأُفُق، وهو البَيَاضُ المعترض المُنْتشر الذي لا يَعقُبُه ظُلمةٌ إلى طلوع الشَّمس؛ لقَوْلِ ... أكمل القراءة

أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء والمصير هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل ...

أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء والمصير

هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل اذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي ؟ هل صيامي مقبول ؟ هل الصدقة التي اقوم بها مقبولة ؟

انا لوطي ( فاعل و مفعول به ) اشعر باللذة وبعد الانتهاء ، ينتابني الندم وحزني الكبير ، اشعر بالذنب وتأنيب الضمير مع الهم واردد دائما سؤال النفس / لماذا اشعر بشعور الأنثى والغيرة ، لماذا كلما رأيت شابا وسيما تثار الشهوة فيني ، رغم اني اعلم بوجود فتيات جميلات ولكن نظرتي للفتاة ك أخت واذا لاقيت سوء معاملة من الأنثى يصاحبني شعور الحقد لها واذا رأيت فتاة مع شاب وسيم تلاحقني الغيرة حاولت وتبت وصمت عن الحرام بقدر المستطاع طاعة لله وطمعا لتملك الآخرة والفوز بالجنة ، رغم اني أصلي وأصوم ودعوت الله ان يخلصني من هذه المعصية ولكني لم استطع التغلب على افعالي وشعوري القبيح رغم علمي على انها من الكبائر ، حاولت ان اتقدم بخطوة الزواج اقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة لا يوجد لي اَي شعور اتجاه الأنثى لاني اشعر بشعورها لحاجتها للرجل ، واشعر بنفس شعورها باني بحاجة الى رجل أبقى معه اخاف ان اظلم الفتاة اذا تزوجتها ولا أستطيع الاعتراف لها بحالتي الشاذة لذلك لا ارغب في ان أتقدم بهذه الخطوة .

اخترت ان اذهب الى العمرة في رمضان تقربا ولفضل العمرة في رمضان والجأ الى الله واقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها ف الرجال لكني لا اتجراء ان اقول باني تبت لاني اخاف ان اخلف بعهدي ووعدي لله أرجوكم ساعدوني هل لي من عمرة ؟؟؟؟
...المزيد

أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء الفاحش والمصير هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي ...

أرجوكم ساعدوني يئست من افعالي رغم علمي بالخطاء الفاحش والمصير

هل صلواتي مقبولة ؟ هل عبادتي محسوبة ؟ هل اذا ذهبت للعمرة تجوز عمرتي ؟ هل صيامي مقبول ؟ هل الصدقة التي اقوم بها مقبولة ؟

انا لوطي ( فاعل و مفعول به ) اشعر باللذة وبعد الانتهاء ، ينتابني الندم وحزن كبير اتوب ولكني لا أستطيع تملك نفسي امام شاب وسيم حيث اني ابداء بالاقتراب منه ، اشعر بالذنب وتأنيب الضمير مع الهم واردد دائما سؤال النفس / لماذا اشعر بشعور الأنثى والغيرة ، لماذا كلما رأيت شابا وسيما تثار الشهوة فيني ، رغم اني اعلم بوجود فتيات جميلات ولكن نظراتي للفتاة ك أخت واذا لاقيت سوء معاملة من الأنثى يصاحبني شعور الحقد لها واذا رأيت فتاة مع شاب وسيم تأكلني الغيرة حاولت وتبت وصمت عن الحرام بقدر المستطاع طاعة لله وطمعا لتملك الآخرة والفوز بالجنة ، رغم اني أصلي وأصوم ودعوت الله ان يخلصني من هذه المعصية ولكني لم استطع التغلب على افعالي وشعوري القبيح رغم علمي على انها من الكبائر ، حاولت ان اتقدم بخطوة الزواج اقسم بالله لم تتحرك مشاعري ولو نطفة لا يوجد لي اَي شعور اتجاه الأنثى لاني اشعر بشعورها لحاجتها للرجل ، واشعر بنفس شعورها باني بحاجة الى رجل أبقى معه اخاف ان اظلم الفتاة اذا تزوجتها ولا أستطيع الاعتراف لها بحالتي الشاذة لذلك لا ارغب في ان أتقدم بهذه الخطوة .

يراودني شعور بالذهاب الى العمرة في رمضان تقربا لله ولفضل العمرة في رمضان واللجؤ الى الله واقترب منه بدعائي ليرزقني الفطرة السليمة التي رزقها ف الرجالواشعر باني بعد اداء المناسك سوف تتغير حياتي ويتوب الله عليه لكني لا اتجراء ان اقول باني تبت لاني اخاف ان اخلف بعهدي ووعدي لله أرجوكم ساعدوني هل لي يجوز لي ان أؤدي مناسك العمرة ؟؟؟؟ ام اني ملعون ولا يجوز ؟؟
...المزيد

لماذا تظهر في حسابي تدوينات لم اكتبها ><

لماذا تظهر في حسابي تدوينات لم اكتبها ><

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً