خواطر ممدوح إسماعيل - على طريق الجنة

منذ 2015-07-19

فمن يكتب بالشوكة يشاكها الجلد حسنات؛ كيف كرمه في عفة القلوب تناجيه بالنبضات؟!

وكم من حب كان رفيقًا على طريق الجنة بعذاب الصبر على البعد؛ لما لم يكمل له بالزواج ثبات!

ليست المكافأة في الوصال دومًا..!
فمن يكتب بالشوكة يشاكها الجلد حسنات؛ كيف كرمه في عفة القلوب تناجيه بالنبضات؟!

هي جنة.. ليس قبل بابها راحة..
فهونوا عليكم معشر: "الموجوعين بالذكريات"!

المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
المقال السابق
اعملوا الخير لمصر
المقال التالي
زيارة خالد مشعل للسعودية