خواطر سياسية - متى يعود العالم إلى رشده؟

منذ 2015-11-15

تطورات مرعبة في فرنسا:
عشرات القتلى في هجمات متزامنة ومتفرقة في العاصمة باريس، وأخبار عن احتجاز 100 رهينة في ملهى ليلي، والسلطات الأمنية تمنع عشرات الالاف من جمهور مباراة فرنسا وألمانيا من الخروج من الاستاد.
إنها لعنة الدم، ويبدو أن الحروب لن تتوقف عند حدود العراق وسوريا، فالقصف اليومي الذي يتعرض له المسلمون يولد ردود أفعال في اتجاهات مختلفة وفي أماكن غير متوقعة.
إبادة المسلمين تولد جيلا جديدا لا يعرفه أحد ولا يسمع لأحد ويسعى للانتقام.
هل تتوقف الحروب ويعود العالم إلى رشده؟
 

المقال السابق
اختفاء جهود الإغاثة الشعبية
المقال التالي
فرنسا :يهربون من (لماذا)؟