خواطر د. خالد روشة - وكأنها آخر أيام

منذ 2016-10-08

ماذا لو عشنا أيامنا وكأنها آخر أيام في أعمارنا؟

ماذا لو عشنا أيامنا وكأنها آخر أيام في أعمارنا، ماذا كان سيتغير في أسلوب حياتنا؟!، هل يمكن أن نجرب ذلك؟!
وما هو سلوكنا تجاه: أموالنا، أعمالنا، أصدقائنا، أسرنا وأبنائنا وأرحامنا، قضايانا التي تشغل رؤوسنا، معارفنا الذين اختلفنا معهم وخاصمناهم، عباداتنا، آمالنا وأحلامنا ؟!
الحقيقة أن كلًا منا يمكن أن تكون أيامه التي يعيشها هي آخر أيام حياته، وهو غافلٌ تائهٌ مشغولٌ .. لايدري !
 

خالد روشة

داعية و دكتور في التربية

المقال السابق
ليست كل البيوت تبنى على الحب
المقال التالي
هويتنا