يوم عاشوراء من صحيح السنن الأربعة
كل الأحاديث النبوية الصحيحة في يوم عاشوراء من صحيح السنن الأربعة: [صحيح أبي داود، صحيح الترمذي، صحيح النسائي، صحيح ابن ماجه]:
كل الأحاديث النبوية الصحيحة في يوم عاشوراء من صحيح السنن الأربعة: [صحيح أبي داود، صحيح الترمذي، صحيح النسائي، صحيح ابن ماجه]:
١- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: «[صيامُ يومِ عاشوراءَ، إنِّي أحتَسِبُ على اللَّهِ أن يُكَفِّرَ السَّنةَ الَّتي قبلَهُ] » [صحيح الترمذي وصحيح ابن ماجه]
٢- قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: «[وصومُ يومِ عاشوراءَ، إنِّى أحتسبُ على اللَّهِ أن يُكفِّرَ السَّنةَ الَّتى قبلَهُ] » [صحيح أبي داود]
٣- «[أمرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بِصَومِ عاشوراءُ، يومُ العاشِرِ]» [صحيح الترمذي]
٤- «[كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يصومُ عاشوراءَ، ويأمرُ بصيامِهِ]» [صحيح ابن ماجه]
٥- «[ما علمتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ صامَ يومًا، يتحرَّى فضلَهُ على الأيَّامِ، إلَّا هذا اليوم يعني: شَهرَ رمضانَ ويومَ عاشوراءَ] » [صحيح النسائي]
٦- «[لمَّا قدِم النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلم المدينةَ وجد اليهودَ يصومونَ عاشوراءَ فسُئِلوا عن ذلك فقالوا هذا اليومُ الذي أظهر اللهُ فيه موسَى على فرعونَ ونحن نصومُه تعظيمًا له، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم: [نحن أولَى بموسَى منكم وأمرَ بصيامهِ]» [صحيح أبي داود]
٧- « [حينَ صامَ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ يومَ عاشوراءَ وأمرَنا بصيامِهِ قالوا يا رسولَ اللَّهِ إنَّهُ يومٌ تعظِّمُهُ اليَهودُ والنَّصارَى، فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ: [فإذا كانَ العامُ المقبلُ صُمنا يومَ التَّاسعِ، فلَم يأتِ العامُ المقبلُ حتَّى توفِّيَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ علَيهِ وسلَّمَ] » [صحيح أبي داود]
٨- قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «[لئِنْ بَقِيتُ إلى قابِلٍ، لأَصومَنَّ اليومَ التاسِعَ] زادَ فيه: مخافةَ أنْ يفوتَه عاشوراءُ)» [صحيح ابن ماجه]
٩- « سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي هَذَا الْيَوْمِ: [إنِّي صائمٌ، فمن شاءَ أن يصومَ فليَصُمْ يومَ عاشوراءَ]» [صحيح النسائي]
١٠- « [كانَ عاشوراءُ يومًا تصومُهُ قُرَيْشٌ في الجاهليَّةِ، وَكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يصومُهُ، فلمَّا قدمَ المدينةَ صامَهُ وأمرَ النَّاسَ بصيامِهِ، فلمَّا افتُرِضَ رمضانُ كانَ رمضانُ هوَ الفريضةُ، وترَكَ عاشوراءَ، فمن شاءَ صامَهُ ومن شاءَ ترَكَهُ]» [صحيح الترمذي]
١١- «[كانَ يومُ عاشوراءَ يومًا تصومُهُ قُرَيْشٌ في الجاهليَّةِ، وَكانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يصومُهُ في الجاهليَّةِ، فلمَّا قدِمَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ المدينةَ صامَهُ وأمرَ بصيامِهِ، فلمَّا فُرِضَ رمَضانُ كانَ هوَ الفريضةُ وتُرِكَ عاشوراء، فمن شاءَ صامَهُ ومن شاءَ ترَكَهُ]» [صحيح أبي داود]
١٢- « [كانَ عاشوراءُ يومًا نصومُهُ في الجاهليَّةِ، فلمَّا نزلَ رمضانُ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ: هذا يومٌ من أيَّامِ اللَّهِ فمن شاءَ صامَهُ ومن شاءَ ترَكَه]» [صحيح أبي داود]
١٣- «[كنَّا نصومُ عاشوراءَ، ونؤدِّي زَكاةَ الفطرِ، فلمَّا نزلَ رمَضانُ، ونزلتِ الزَّكاةُ، لم نُؤمَر بِهِ ولم نُنهَ عنهُ، وَكُنَّا نفعلُهُ]» [صحيح النسائي]
١٤- «[ذُكِرَ عندَ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يومُ عاشوراءَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: كانَ يومًا يصومُهُ أَهْلُ الجاهليَّةِ، فمن أحبَّ منكُم أن يصومَهُ فليَصمهُ ومَن كرِهَهُ فليَدَعهُ]» [صحيح ابن ماجه]
١٥- « [انتَهَيتُ إلى ابنِ عبَّاسٍ وَهوَ مُتوسِّدٌ رداءَهُ في زَمزمَ، فقُلتُ: أخبِرني عَن يومِ عاشوراءَ، أيُّ يومٍ هو أصومُهُ؟ قالَ: إذا رَأيتَ هلالَ المحرَّمِ فاعدُدْ، ثمَّ أصبَحَ منَ يومِ التَّاسعِ صائمًا، قالَ: قلتُ: أَهَكذا كانَ يصومُهُ محمَّدٌ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ؟ قالَ: نعَم]» [صحيح الترمذي]
١٦- «[أتَيتُ ابنَ عبَّاسٍ وَهوَ متَوسِّدٌ رداءَهُ في المسجدِ الحرامِ فسألتُهُ عن صَومِ يومِ عاشوراءَ، فقالَ إذا رأيتَ هلالَ المحرَّمِ فاعدُدْ، فإذا كانَ يومُ التَّاسعِ فأصبِح صائمًا فقلتُ: كذا كانَ محمَّدٌ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يصومُ فقالَ: كذلِكَ كانَ محمَّدٌ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يصومُ]» [صحيح أبي داود]
١٧- « [أنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ كانَ يصومُ يومَ عاشوراءَ، وتِسعًا مِن ذي الحجَّةِ، وثلاثةَ أيَّامٍ منَ الشَّهرِ أوَّلَ اثنينِ منَ الشَّهرِ وخميسينِ]» [صحيح النسائي]
١٨- «[أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ كانَ يَصومُ تِسعًا مِن ذي الحجَّةِ، ويومَ عاشوراءَ، وثلاثةَ أيَّامٍ من كلِّ شَهْرٍ، أوَّلَ اثنينِ منَ الشَّهرِ وخَميسينِ]» [صحيح النسائي]
١٩- « [عن بَعضِ أزواجِ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ قالَت: كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ يصومُ تسعَ ذي الحجَّةِ، ويومَ عاشوراءَ، وثلاثةَ أيَّامٍ من كلِّ شَهْرٍ، أوَّلَ اثنينِ منَ الشَّهرِ والخميسَ]» [صحيح أبي داود]
٢٠- «[فإن رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان يصوم ثلاثةَ أيامٍ من كل شهرٍ، ويصوم يومَ عاشوراءَ، فأنزل الله تعالى (كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم) إلى قوله (طعام مسكين) فمن شاء أن يصومَ صام ومن شاء أن يفطرَ]» [صحيح أبي داود]
٢١- «[أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ قالَ لرجُلٍ: أذِّنْ يومَ عاشوراءَ مَن كان أَكلَ فليُتِمَّ بقيَّةَ يومِهِ، ومَن لم يَكُن أَكلَ فليَصُم]» [صحيح النسائي]
٢٢- « قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يومَ عاشوراءَ: [أمنْكم أحدٌ أَكلَ اليومَ؟ فقالوا: منَّا من صامَ، ومنَّا من لم يصُمْ، قال: فأتمُّوا بقيَّةَ يومِكم، وابعثوا إلى أَهلِ العُروضِ فليتمُّوا بقيَّةَ يومِهم] » [صحيح النسائي]
٢٣- «قالَ لنا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يومَ عاشوراءَ: [مِنْكم أحدٌ طعِمَ اليومَ؟ قلنا منَّا طعِمَ ومنَّا من لم يطعم قالَ: فأتمُّوا بقيَّةَ يومِكم من كانَ طعِمَ ومن لم يطعَمْ فأرسلوا إلى أَهلِ العُروضِ فليتمُّوا بقيَّةَ يومِهم قالَ يعني أَهلَ العُروضِ حولَ المدينةِ]» [صحيح ابن ماجه]
تجميع وترتيب وتنسيق: مصطفى محمد أمين
من تطبيق الموسوعة الحديثية
- التصنيف: