خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته

منذ 5 ساعات

«غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم»

 

كتب الشيخ د. عبدالله بن محمد الجرفالي

1- الدجال.

2- الشرك الأصغر.

3- النساء.

4- الدنيا.

5- منافق عليم اللسان.

6- عمل قوم لوط.

7- اللسان.

8- رجل قرأ القرآن فانسلخ منه.

9- الأئمة المضلون.

10- الربا.

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  «غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم»  [رواه مسلم] .

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم الشرك الأصغر» )؛ [رواه أحمد وغيره، وصحَّحه الألباني] .

 

• عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم بعدي، كل منافق عليم اللسان» )؛ [رواه الطبراني في الكبير، والبزَّار، وصحَّحه الألباني] .

 

• عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «يا نعايا العرب، يا نعايا العرب، إن أخوفَ ما أخاف عليكم الزنا والشهوة الخفية» )؛ [حسنه الألباني] .

 

• عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وجلسنا حوله، فقال: ( «إن مما أخاف عليكم ما يَفتح الله عليكم من زهرة الدنيا وزِينتها» )؛ [رواه البخاري ومسلم] .

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن حتى إذا رُئِيت بهجتُه عليه، وكان ردءًا للإسلام، وانسلَخ منه، ونبَذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك» )، «قلت: يا نبي الله، أيهما أَوْلَى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: (بل الرامي)» ؛ [صححه الألباني] .

 

• عن سفيان بن عبدالله الثقفي، قال: «قلت: يا رسول الله، حدِّثْني بأمر أعتصم به؟ قال: ((قل: ربي الله، ثم استقم))، قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ قال: فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: ((هذا))» ؛ [صحيح لغيره] .

«(أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)» ؛ [صحيح] .

 

• عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى لله عليه وسلم: «(إن أخوف ما أخاف على أمتي من عمل قوم لوط)» ؛ [رواه ابن ماجه والترمذي، وقال: حديث حسن غريب، والحاكم، وقال: صحيح الإسناد، وحسنه الألباني] .

 

• عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «(إن أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)» ؛ [صححه الألباني] .

 

هذه العشرة خافها النبي صلى الله عليه وسلم على أُمته، ولا يعني عدم وجود غيرها.