خوف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته

منذ 2024-09-06

«غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم»

 

كتب الشيخ د. عبدالله بن محمد الجرفالي

1- الدجال.

2- الشرك الأصغر.

3- النساء.

4- الدنيا.

5- منافق عليم اللسان.

6- عمل قوم لوط.

7- اللسان.

8- رجل قرأ القرآن فانسلخ منه.

9- الأئمة المضلون.

10- الربا.

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:  «غير الدجَّال أخوَفني عليكم، إن يَخرج وأنا فيكم، فأنا حَجيجُه دونكم، وإن يخرج ولستُ فيكم، فامرؤٌ حجيج نفسه، والله خليفتي على كل مسلم»  [رواه مسلم] .

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم الشرك الأصغر» )؛ [رواه أحمد وغيره، وصحَّحه الألباني] .

 

• عن عمران بن حصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم بعدي، كل منافق عليم اللسان» )؛ [رواه الطبراني في الكبير، والبزَّار، وصحَّحه الألباني] .

 

• عن عبدالله بن زيد رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «يا نعايا العرب، يا نعايا العرب، إن أخوفَ ما أخاف عليكم الزنا والشهوة الخفية» )؛ [حسنه الألباني] .

 

• عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وجلسنا حوله، فقال: ( «إن مما أخاف عليكم ما يَفتح الله عليكم من زهرة الدنيا وزِينتها» )؛ [رواه البخاري ومسلم] .

 

• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( «إن أخوفَ ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن حتى إذا رُئِيت بهجتُه عليه، وكان ردءًا للإسلام، وانسلَخ منه، ونبَذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك» )، «قلت: يا نبي الله، أيهما أَوْلَى بالشرك: الرامي أو المرمي؟ قال: (بل الرامي)» ؛ [صححه الألباني] .

 

• عن سفيان بن عبدالله الثقفي، قال: «قلت: يا رسول الله، حدِّثْني بأمر أعتصم به؟ قال: ((قل: ربي الله، ثم استقم))، قلت: يا رسول الله، ما أخوف ما تخاف علي؟ قال: فأخذ بلسان نفسه، ثم قال: ((هذا))» ؛ [صحيح لغيره] .

«(أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)» ؛ [صحيح] .

 

• عن جابر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى لله عليه وسلم: «(إن أخوف ما أخاف على أمتي من عمل قوم لوط)» ؛ [رواه ابن ماجه والترمذي، وقال: حديث حسن غريب، والحاكم، وقال: صحيح الإسناد، وحسنه الألباني] .

 

• عن أبي الدرداء أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «(إن أخوف ما أخاف على أُمتي الأئمة المضلون)» ؛ [صححه الألباني] .

 

هذه العشرة خافها النبي صلى الله عليه وسلم على أُمته، ولا يعني عدم وجود غيرها.