هل تريد المعيّة؟!
منذ يوم
من ثمرات التقوى أنّ معيّة الله، قال الله عز وجل: {وَاتَّقُواْ الله وَاعْلَمُواْ أَنَّ الله مَعَ الْمُتَّقِينَ}، {إِنَّ الله مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ}.
من ثمرات التقوى أنّ معيّة الله، قال الله عز وجل: {وَاتَّقُواْ الله وَاعْلَمُواْ أَنَّ الله مَعَ الْمُتَّقِينَ}، {إِنَّ الله مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ}.
وهذه معيّة التوفيق والتسديد، والنصرة، والتأييد، والإعانة، والحماية، كما قال الله عز وجل حكاية عن محمد - صلى الله عليه وسلم - وقوله لأبي بكر - رضي الله عنه: {لاَ تَحْزَنْ إِنَّ الله مَعَنَا}.
وأمّا المعيّة العامّة فهي معيّة شاملة لكل شيء، بسمعه، وبصره، وعلمه، قال تعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَالله بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ}.
- التصنيف: