لا تحزن - رُبَّ ضارةِ نافعةٌ (2)

منذ 2014-05-08

وكم من لامعٍ عُزِل من منصبِه، فقدَّم للأمةِ العلم والرأي أضفاف ما قدَّم مع المنصبِ.

وكم من لامعٍ عُزِل من منصبِه، فقدَّم للأمةِ العلم والرأي أضفاف ما قدَّم مع المنصبِ.

  • يقولُ فرانسيسُ بايكون: قليلٌ من الفلسفةِ يجعلُ الإنسان يميلُ إلى الإلحادِ، لكنَّ التعمُّق في الفلسفةِ يقرِّب عقل الإنسان من الدِّينِ.

    {وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ}.
    {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء}
    {وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ}.
    {قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ}.

     
  • يقولُ الدكتورُ أ.أ. بريل: إنّ أيَّ مؤمنٍ حقيقي لنْ يُصاب بمرضٍ نفسيٍّ.
    {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً}.
    {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً}.
    {وَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}.

عائض بن عبد الله القرني

حاصل على شهادة الدكتوراة من جامعة الإمام الإسلامية

المقال السابق
رُبَّ ضارةِ نافعةٌ (1)
المقال التالي
الإيمانُ أعظمُ دواء