خواطر ممدوح إسماعيل - الحبيب خالد عبدالله

منذ 2016-09-09

فوجئت بوصلة غمز ولمز لم أتوقعها من معتز مطر ضد اخى الحبيب خالد عبدالله، وتعجبت فلم يكن لها مبرر مطلقا


فوجئت بوصلة غمزٍ ولمزٍ لم أتوقعها من معتز مطر ضد أخي الحبيب خالد عبدالله، وتعجبت فلم يكن لها مبرر مطلقاً، وخالد عبدالله قدم تجربةً فريدةً رائعةً فى الإعلام بإمكانياتٍ بسيطةٍ صنع بفضل الله، منصةٌ إعلاميةٌ تناضل وتجاهد أمام عشرات القنوات، وكان أنجح برنامج توك شو وسجل أعلى مشاهدين.
من الممكن ان يكون لمعتز كليبرالي رأي ضد إعلامي إسلامي، لكن بدون مبررٍ ولاسببٍ يبقى الأمر مثيراً للريبة
أخي  خالد عبدالله بشر يخطىء ويصيب لكن حسناته الإعلامية شلالٌ عذبٌ شَرِب منه الكثيرون، ثم يا أخ معتز أنت تدعو للإصطفاف مع الخونة والمحرضين على القتل، وتقبل توبتهم! أليس أولى أن ترفع قبعتك الليبرالية تحية للأمين خالد عبدالله الذي لم ينسب إليه إلا كل خيرٍ فى دعم الثورة ولم يقف فيمتو ثانية ضد الثورة، أما سكوته الآن، فهل يلام ساكت أم يعذر فى ظل القهر والظلم والشتات وقلة الناصر والمعين؟
أخي معتز مطر البوست رسالة عتاب رقيقة، ياواد يا مؤمن ربنا يهديك متخليش حد يوزك على الشر.

المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
المقال السابق
إفاقة
المقال التالي
الإخوان وتدليل أهل الباطل