ما قل ودل من كتاب " صفة الجنة " لابن أبي الدنيا

منذ 2020-10-11

عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} } [الرحمن: 58] قَالَ: صَفَاءُ الْيَاقُوتِ فِي بَيَاضِ الْمَرْجَانِ.

 

قال ابن عباس: إِذَا سَكَنَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ نَوَّرَ سَقْفَ مَسَاكِنِهِمْ نُورُ عَرْشِهِ.  

ص51.  

قال عبد الله بن مسعود: جَنَّاتِ عَدْنٍ بُطْنَانُ الْجَنَّةِ.  

ص54.  

قال ابن مسعود: إِنَّ الْجَنَّةَ سَجْسَجٌ، لَا قَرَّ فِيهَا وَلَا حَرَّ، وَلَهُمْ فِيهَا مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ.  

ص63.  

عن الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ، فِي هَذِهِ الْآيَةِ: { {قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ} } [الحاقة: 23] قَالَ: «يَأْخُذُهُ أَحَدُهُمْ وَهُوَ نَائِمٌ».  

ص72.  

عَنْ سَعِيدٍ: { {فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ} } [الرحمن: 66] قَالَ: «بِالْمَاءِ وَالْفَوَاكِهِ».  

عَنِ الْبَرَاءِ، قَالَ: «اللَّتَانِ تَجْرِيَانِ أَفْضَلُ مِنَ النَّضَّاخَتَيْنِ».  

ص84.  

عَنْ مُغِيثِ بْنِ سَمَّى، قَالَ: «إِنَّ الطَّيْرَ يَجِيءُ فَيَقَعُ عَلَى الشَّجَرِ فَيَأْكُلُونَ مِنْ إِحْدَى جَنْبَيْهِ شِوَاءً وَالْآخَرِ قَدِيدًا».  

ص103.  

عَنِ الضَّحَّاكِ: " { {وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَان} } [الرحمن: 54] قَالَ: دَانٍ ثِمَارُهَا ".  

ص109.  

عَنْ أَبِي صَالِحٍ: " { {وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ، عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ} } [المطففين: 28] صِرْفًا وَيُمْزَجُ لِسَائِرِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ".  

ص113.  

عن النَّضْرِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ، فِي قَوْلِهِ: " { {كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا} } [الطور: 19] لَا يَمُوتُونَ ".  

ص115.  

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: { {كَأْسًا دِهَاقًا} } [النبأ: 34] قَالَ: «دَمَ دمَ».  

ص117.  

قال عكرمة: «إِنَّ الرَّجُلَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ لَيَلْبَسُ الْحُلَّةَ فَتَتَلَوَّنُ فِي سَاعَةٍ سَبْعِينَ لَوْنًا».  

ص125.  

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ فِي قَوْلِهِ: { {بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ} } [الرحمن: 54] قَالَ: «هَذِهِ الْبَطَائِنُ قَدْ خُبِّرْتُمْ بِهَا فَكَيْفَ بِالظَّهَائِرِ».  

ص128.  

عِنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِي قَوْلِهِ: { {مَوْضُونَةٍ} } [الواقعة: 15] قَالَ: «مَرْمُولَةٌ بِالذَّهَبِ».  

ص130.  

قَالَ الحسن: «قَصْرٌ مِنْ ذَهَبٍ لَا يَدْخُلُهُ إِلَّا نَبِيٌّ، أَوْ صِدِّيقٌ، أَوْ حَكَمٌ عَدْلٌ يَرْفَعُ بِهَا صَوْتَهُ».  

ص138.  

قال عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ: إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْ لَهُ دَارٌ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ مِنْهَا غُرَفُهَا وَأَبْوَابُهَا.  

ص139.  

عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلَالٍ، قَالَ: «بَلَغَنَا أَنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ، يَزُورُ الْأَعْلَى الْأَسْفَلَ وَلَا يَزُورُ الْأَسْفَلُ الْأَعْلَى».  

ص146.  

عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ: «لِسَانُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ».  

ص157.  

عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: لِسَانُ أَهْلِ الْجَنَّةِ عَرَبِيٌّ.  

ص158.  

سألَ رَجُلٌ الحسن َعَنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، هَلْ فِيهَا خَيْلٌ؟ قَالَ لَهُمْ: فِيهَا مَا تَشْتَهِي الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ.  

ص179.  

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ} } [يس: 55] قَالَ: فِي افْتِضَاضِ الْعَذَارَى.  

ص194.  

قال رَبِيعَةُ بْنُ كُلْثُومٍ: نَظَرَ إِلَيْنَا الْحَسَنُ وَنَحْنُ حَوْلَهُ شَبَابٌ فَقَالَ: يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ أَمَا تَشْتَاقُونَ إِلَى الْحُورِ الْعِينِ؟  

ص214.  

عَنْ أَبِي صَالِحٍ: { {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} } [الرحمن: 72] قَالَ: عَذَارَى الْجَنَّةِ.  

ص215.  

عَنِ الْحَسَنِ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ} } [الرحمن: 58] قَالَ: صَفَاءُ الْيَاقُوتِ فِي بَيَاضِ الْمَرْجَانِ.  

ص216.  

عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: اللُّؤْلُؤُ الْكِبَارُ وَالْمَرْجَانُ الصِّغَارُ.  

عَنْ، أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي مُوسَى، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: الْخَيْمَةُ فِي الْجَنَّةِ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ فِي كُلِّ نَاحِيَةٍ مِنْهَا أَهْلٌ لِلْمُؤْمِنِ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ.  

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: { {حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ} } [الرحمن: 72] قَالَ: دُرٌّ مُجَوَّفٌ.  

ص217.  

عَنْ خُلَيْدٍ الْعَصَرِيِّ، عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ، وَلَا يُجَاوِزُ خُلَيْدًا قَالَ: الْخَيْمَةُ لُؤْلُؤَةٌ وَاحِدَةٌ لَهَا سَبْعُونَ بَابًا كُلُّهَا مِنْ دُرٍّ.  

ص218.  

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: الْخَيْمَةُ دُرَّةٌ مُجَوَّفَةٌ فَرْسَخٌ فِي فَرْسَخٍ لَهَا أَرْبَعَةُ آلَافِ مِصْرَاعٍ مِنْ ذَهَبً.  

ص219.  

أيمن الشعبان

داعية إسلامي، ومدير جمعية بيت المقدس، وخطيب واعظ في إدارة الأوقاف السنية بمملكة البحرين.