تفسير: (إلا من أتى الله بقلب سليم)
منذ 2021-09-10
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} سَلِمَ من الشرك.
♦ الآية: {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ}.
♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (89).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} سَلِمَ من الشرك.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": {إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} أي: خالص من الشرك والشك، فأما الذنوب فليس يَسلَمُ منها أحد، هذا قول أكثر المفسرين.
وقال سعيد بن المسيب: القلب السليم: هو الصحيح، وهو قلب المؤمن؛ لأن قلب الكافر والمنافق مريض؛ قال الله تعالى: {فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ} [البقرة: 10].
قال أبو عثمان النيسابوري: هو القلب الخالي من البدعة، المطمئنُّ على السُّنة.
تفسير القرآن الكريم
- التصنيف: