طيب رائحة النبي صلى الله عليه وسلم
عن أنس رضي الله عنه قال: كان رسول الله ﷺ أزهرَ اللون، كان عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تكفَّا، وما مسَسَتُ ديباجًا ولا حريرًا ألين من كف رسول الله ﷺ، ولا شَمَمت مسكًا ولا عنبرًا أطيب من رائحة النبي ﷺ.
1- عن أنس رضي الله عنه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهرَ اللون، كان عرقه اللؤلؤ، إذا مشى تكفَّا، وما مسَسَتُ ديباجًا ولا حريرًا ألين من كف رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا شَمَمت مسكًا ولا عنبرًا أطيب من رائحة النبي الله صلى الله عليه وسلم))؛ (متفق عليه).
2- عن أنس قال: ((دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقال عندنا فعرق، فجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت العرق فيها، فاستيقظ النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا أمَّ سليم! ما هذا الذي تصنعين» ؟ قالت هذا عرقك نجعله في طيبنا، وهو مِن أطيب الطيب))؛ (رواه مسلم).
(قال: أي نام)
3- ((كان النبي صلى الله عليه وسلم يُعرف بريح الطيب إذا أقبل))؛ (رواه ابن سعد عن إبراهيم مرسلًا، وصححه الألباني في صحيح الجامع رقم 4864).
4- وعن أنس ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لايردّ الطيب))؛ (رواه البخاري).
محمد جميل زينو
عالم كبير..مدرس في مكة المكرمة.
- التصنيف: