خاطرة: يا لَلغُربة المُرَّة، والتِّيه العَميق!
منذ 2014-11-14
كثيرًا ما يُراودني هاتفُ النفس: أننا صِرنا بحاجةٍ ماسَّة، إلى نشر آيات القرآن، بدلًا مما نَكتبُه وننقُلُه! لتذكير الغافلِين واللاهِين؛ بقطعيَّات هذا الدِّين، ومُحكمَاته، ومُسلَّماته!
كثيرًا ما يُراودني هاتفُ النفس:
أننا صِرنا بحاجةٍ ماسَّة، إلى نشر آيات القرآن، بدلًا مما نَكتبُه وننقُلُه!
لتذكير الغافلِين واللاهِين؛ بقطعيَّات هذا الدِّين، ومُحكمَاته، ومُسلَّماته!
والتي يُقتطعُ منها كلَّ يومٍ قطعة..
على مَرأى ومَسمع، كلّ مَن انتسبَ إلى العلمِ، وهذا الدين العظيم!
فإلى الله المُشتكَى! مِن عجز الثِّقات.. وتَنكُّر المُنافقين.. وعَبَث الجاهِلين.. ومَكر الخائنين!
المصدر: خاص بموقع طريق الإسلام
أبو فهر المسلم
باحث شرعي و أحد طلاب الشيخ سليمان العلوان حفظه الله
- التصنيف: