لو تذكرون ثورة المساجد فى الاقصى ... كم نسيناها وكم يبدوا التاريخ بعيداً
ربى سالتك ان تكون خواتمى اعمال خير <br> اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
طفلةٌ في السابعة من عمرها في ملجأ سألت الشيخ عن أمها و أبيها فأجابها بهذه القصيدة لأنهُ لا يعرف والديها و كانت تبكي بِحُرقة