ورأيت لبنى طفلة في حسنها : : كالزهرة الحمراء في البستان وبكيت من أحداث قصـتها التي : : تبكــي الجبال فكيف بالأجفان إنشاد/ أبو علي & أبو عبد الملك
طفلةٌ في السابعة من عمرها في ملجأ سألت الشيخ عن أمها و أبيها فأجابها بهذه القصيدة لأنهُ لا يعرف والديها و كانت تبكي بِحُرقة