مصطفى يوسف اللداوي
المشاهدات: 5,415
مصطفى يوسف اللداوي
غزة تحت النار
منذ 2014-08-17
(67) الجرف الصامد أعمى بلا عيون
فشل الكيان الصهيوني هذه المرة في عدوانه الأخير على قطاع غزة، والذي أسماه الجرف الصامد، فشلاً ذريعاً، إذ كان كالفيل الأعمى لا يعرف أين يدوس، وكالوحش العاجز لا يعرف أين هدفه، ولا كيف يصطاد فريسته، الأمر الذي دفعه للقصف العشوائي، والتدمير المنهجي، واعتماد الأرض المحروقة، عله يجد في طريقه هدفاً. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-14
أيُّها العرب! تخيَّلوا
أيها العرب! تخيَّلوا لو أن الجبهات العربية كلها قد فُتِحَت ضد العدو الصهيوني..
الجبهة الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة وفي عمق الأرض المحتلة..
الجبهة المصرية ...
أكمل القراءةمصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-14
المقاومة تُعيد البلدات الفلسطينية
كثيرةٌ هي أسماء البلدات والمدن العربية الفلسطينية القديمة التي دمَّرها الاحتلال الإسرائيلي، اليوم تُعيدها المقاومة الفلسطينية من جديد، تبعث فيها الحياة، وتعيد أسماءها إلى الذاكرة، بعد مُضي سبعين عامًا تعود البلدات الفلسطينية بأسمائها العربية إلى أصحابها الفلسطينيين.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-09
المقاومةُ سلاحٌ رادعٌ وجبهةٌ متماسكةٌ
يستعجل الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفي القدس والشتات وفي كل مكان - كتائب المقاومة الفلسطينية على اختلافها، للرد على الهجمات الإسرائيلية، بقوةٍ وغزارةٍ، لتوقف اعتداءاتها، وتنهي حشودها، وتعود أدراجها بدباباتها وجنودها من حيث أتت.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-08
فلسطين: قدسية المقاومة وصنمية القيادة
لا شرعية لِمَن لا يؤمن بالمقاومة، ولا يعمل من أجلها، ولا يساهم فيها، ولا يشترك معها، ولا يدافع عنها، ولا يخذل عن رجالها، ولا يتبنى أعمالها، ولا يتشرف بإنجازاتها، ولا يرفع رأسه عاليًا بتضحياتها... ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-04
قمعٌ صهيوني يُوحِّد وسلطةٌ فلسطينية تُفرِّق!
نجح العدو الصهيوني فيما فشلت فيه السلطة والقوى الفلسطينية المختلفة، فقد وحَّد قمعُه الشعبَ الفلسطيني، وجمع بطشُه شتاتَه، ونبهت الشعبَ تهديداتُه، وأيقظته تصريحاتُ قادتِه من أحلامه، وأعادته رعونتُها إلى أصل صوابه، ووصلت دباباتُه من انقطع من أرضه، وأعادت ربط ما عزل من بلداته.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-07-02
القمع الصهيوني وكي الوعي الفلسطيني
كانت عملية الخليل الجهادية، حلقةً في مسلسل المقاومة، وخطوة على طريق الجهاد، وصفحةً جديدة يسطرها المقاومون، وصلًا للحاضر مع ما مضى، وعهدًا جديدًا للوفاء بالقديم، وقسمًا لمواصلة الطريق والحفاظ على النهج، وقد جاءت تعبيرًا عن إرادة شعبٍ مظلوم، مكلومٍ جريح، مكبوتٍ محاصر، يشعر بالقهر، ويعيش في ظل القمع، ويواجه أعتى كيان، وأسوأ عدو، ويتحدى أعزلًا جيشًا مدججًا بكل أنواع السلاح، ومستعدًا لكل أشكال البطش والقمع، والقتل والتصفية. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-28
الأبوات التنظيمية الفلسطينية
كثيرةٌ هي الأسماء الوهمية، والكُنى التنظيمية، والأبوات النضالية التي تدير الملف الفلسطيني، وتتحكم في القررات الوطنية، وتسيطر على مقاليد السلطة والحكم، وتملك مفاتيح الخزانات المالية، والتعيينات الإدارية، فتغلق دائرة المناصب على نفسها، وتتبادل الوظائف فيما بينها، وتمنع غيرها من الصعود، أو تولي مهامٍ تنظيمية أو إدارية. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-26
وعيُ الخاطفين يفشل الإسرائيليين
إن المخطوفين الثلاثة قد باتوا ملك الشعب الفلسطيني كله، وهم أمانةٌ في أعناق رجالها ونسائها، وكلهم عنهم مسؤولٌ ومحاسب، ومكلفٌ بالحماية والتعمية والتمويه، فيجب على الفلسطينيين جميعاً أن يحافظوا على سرية وجودهم، وخصوصية قضيتهم، فهم ثروة وطنية وقومية، وثمرة نضالٍ وصبر، ونتيجة جهدٍ وعمل، وإن كَشْفَ أمرهم سيكبدنا الكثير من الخسائر، وسيعرضنا للنقمة الإسرائيلية الغاشمة، التي تحمل الشعب الفلسطيني كله المسؤولية، ولا تفرق في اتهامها وعقابها بينهم، كما أن كشفهم سيزيد في عدد المعتقلين، وسيمنع الإفراج عن السابقين، لذا الحذر الحذر، والحيطة والحكمة والوعي وحسن العمل. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-25
طبول الحرب تدق في فلسطين
فلسطين تعيش أجواء حرب، ويدق طبولها الإسرائيليون.. إنها تتحضَّر لمعركة، وتتهيأ لقتال، وتستعد لخوض غمار مواجهةٍ ضارية.. قصفٌ من السماء في الجنوب، وحشودٌ واستعداداتٌ على الحدود، وفي الضفة الغربية مداهمات واعتقالات، وتخريبٌ وتدميرٌ وأضرار، وجيش العدو يستعد، وقادته يُهدِّدون، وحكومته تُحذِّر وتُخوِّف.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-24
ترنُّح المصالحة بين الدوحة ورام الله
قبل أن أدعو هذا الفريق الذي لا تعنيه المصالحة في شيء، ولا تتوافق مع مصالحه، ولا تتفق مع منافعه، لأن يكف أطرافه عن هذا النعيق، وأن يبحثوا عن مفرداتٍ تجمع، وكلماتٍ ترق لها القلوب، وتستجيب لها النفوس، وأن يسعوا لرأب الصدع، وتقريب وجهات النظر، وتذليل العقبات، وإزالة الصعاب من الطريق.. ... المزيد
مصطفى يوسف اللداوي
المقالات
منذ 2014-06-23
من ينبغي أن يعتذر للآخر؟!
هل يُعقَل أن يُقدِّم الفلسطينيون اعتذارهم للإسرائيليين على ما اقترفوه بحقهم من جرائم عبر التاريخ وفي هذا الزمان، نيابةً عن غيرهم، أو بالأصالة عن أنفسهم؟!
وهل ...
أكمل القراءة