اللهُ يجيبُ المُضْطرَّ (1)

كاد المهاتما غاندي – الزعيمُ الهنديُّ بعد بوذا – ينهارُ لولا أنه استمدَّ الإلهام من القوةِ التي تمنحُها الصلاةُ، وكيف لي أنْ أعلم ذلك؟ لأنَّ غاندي نفسهُ قال: لو لمْ أصلِّ لأصبحتُ مجنوناً منذُ زمنٍ طويلٍ. ... المزيد

رُبَّ ضارةِ نافعةٌ (2)

وكم من لامعٍ عُزِل من منصبِه، فقدَّم للأمةِ العلم والرأي أضفاف ما قدَّم مع المنصبِ. ... المزيد

رُبَّ ضارةِ نافعةٌ (1)

إنَّ الأبناء والثراءَ، قد يكونون سبباً في الشقاءِ: {فَلاَ تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلاَدُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُم بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا}. ... المزيد

كن نفسك (2)

لكلٍّ صفاتٌ ومواهبُ وقدراتٌ فلا يذوبُ أحدٌ في أحدٍ، إنكَ خُلقت بمواهب محدَّدةٍ لتودي عملاً محدَّداً، وكما قالوا: اقرأ نفسكَ، واعرف ماذا تقدِّمُ. ... المزيد

كن نفسك (1)

كتب إنجيلو باتري ثلاثة عشَرَ كتاباً، وآلاف المقالاتِ حول موضوعِ "تدريبِ الطفلِ"، وهو يقولُ: ليس من أحدٍ تعِسٍ كالذي يصبو إلى أنْ يكون غيْر نفسهِ، وغَيْرَ جسدهِ وتفكيرِه. ... المزيد

لا تحزَنْ من محنةٍ فقدْ تكونُ منْحة

قال أحدُ السَّلفِ لرجلٍ من المترفين: إني أرى عليك نعمةً، فقيِّدْها بالشكرِ. ... المزيد

العالم خُلِق هكذا

وفي الحديث: «اليدُ العليا خيرٌ من اليدِ السفلى»، والعليا هي المعطيةُ، والسفلى هي الآخذةُ. ... المزيد

العفو العفوَ (2)

وفي الحديثِ: «لا تغضبْ، لا تغضبْ، لا تغضبْ»، وفيه: «الغضبٌ جمرةٌ من النار»، إنَّ الشيطان يصرعُ العبدَ عند ثلاثٍ: الغضبِ، والشَّهوةِ، والغَفْلَةِ. ... المزيد

لا تحزنْ للتوافِهِ

لا تحزنْ للتوافِهِ فإنّ الدنيا بأسْرها تافهةٌ: رُمي أحدُ الصالحين الكبارُ بين براثِنِ الأسدِ، فأنجاه اللهُ منه، فقالوا له: فيم كنت تفكِّر؟ قال: أفكِّر في لعابِ الأسدِ، هلْ هو طاهرٌ أم لا!!. وماذا قال العلماءُ فيهِ. ... المزيد

لا تحزنْ ما دمْتَ مؤمناً بالله (3)

ويقولُ جايمس ألين أيضاً: وكلُّ ما يُحقِّقه الإنسانُ هو نتيجةٌ مباشرةٌ لأفكارهِ الخاصَّةِ، والإنسانُ يستطيعُ النهوض فقطْ والانتصارَ وتحقيق أهدافِهِ منْ خلالِ أفكارِهِ، وسيبقى ضعيفاً وتعِساً إذا ما رفض ذلك. ... المزيد

وقفة (10)

لا تحزنْ: لأنَّ الحزن يُزعجُك من الماضي، ويخوِّفك من المستقبلِ، ويُذهبُ عليك يومك. ... المزيد

لا تتوقفْ متفكِّراً أو متردِّداً (6)

وفي الأثر: اللهم رضِّني بقضائك حتى أعلم أن ما أصابني لم يكنْ ليخطئني، وما أخطأني لم يكن ليصيبني. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً