التصنيف: فقه الصيام
صيام الاثنين والخميس
هل كان النبي صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان كله؟
الإسلام سؤال وجواب
لا حرج من قضاء رمضان في النصف الثاني من شعبان
كانت عليّ أيام كثيرة من صيام رمضان بسبب الحمل والولادة الذي صادف أيام رمضان المبارك .. وقد قضيتها ولله الحمد باستثناء آخر سبعة أيام . وقد صمت ثلاثة منها بعد نصف شعبان ، وأريد أن أكمل الباقي قبل رمضان .
وقد قرأت على موقعكم أن صيام النصف الثاني لا يجوز إلا للشخص المتعود على الصيام. أفيدوني أفادكم الله حيث إنني أريد أن أعرف هل أتم صيام الأيام التي عليّ أم لا ؟ وإذا كان الجواب لا .. فما حكم الأيام الثلاث التي صمتها هل علي قضاؤها مرة أخرى أم لا ؟.

سلسلة أحكام الصيام
المدة: 1:20 المدة: 1:38 المدة: 1:20 المدة: 1:20 المدة: 1:38 المدة: 2:24 المدة: 1:06 المدة: 1:03 المدة: 1:49 المدة: 0:52 المدة: 3:35 المدة: 1:24 المدة: 3:06 المدة: 1:44 المدة: 1:24 المدة: 1:24 المدة: 1:44 المدة: 2:16 المدة: 1:21 المدة: 3:28 المدة: 2:03 المدة: 0:45 المدة: 1:47 المدة: 5:37عثمان بن محمد الخميس

حكم صوم الجمعة من شعبان
المدة: 0:35محمد جميل زينو
صوم النبي صلى الله عليه وسلم
شرح حديث : عليك بالصوم فإنه لا عدل له
ذهب المفطرون اليوم بالأجر
عبد الله بن صالح القصير
التقوى وفضل الصوم في محرم
الإسلام سؤال وجواب
ماذا تفعل من نذرت أن تصوم تسع ذي الحجة وزوجها يمنعها من الصوم؟
امرأة نذرت منذ حوالي ثلاث سنوات وقبل أن تتزوج، نذرت لله تعالى أن تصوم أيام التسع الأولى من شهر ذي الحجة من كل عام متتابعة وكانت لا تعلم بكراهية النذر ولم تذكر إن كانت استثنت ما بعد زواجها أو أحالت أمره إلى زوجها أم لا، ولكنها الآن قد تزوجت وزوجها يمانع من صيامها لأنه صيام نفل، ولا يجوز لها أن تصومه بدون رضاه، إضافةً إلى عدم تمكنها صحياً من الصيام، فهي تسأل هل هي ملزمة بالاستمرار في هذا النذر بالصيام مع معارضة زوجها وضعف حالتها الصحية، أم عليها أن تكفر كفارة يمين وتتخلص منه أو تقضيه فيما بعد في غير وقته المحدد متفرقاً أم ماذا تفعل؟
الإسلام سؤال وجواب
كيف نجمع بين حديث عائشة أن رسول الله لم يصم عشر ذي الحجة وبين أحاديث استحباب صيامها؟
قرأت على موقعكم العديد من الفتاوى التي تحث على صيام العشر الأُول من ذي الحجة، وأن ذلك من السنة، لكني - أيضاً - قرأت حديثاً عن عائشة رضي الله عنها هذا نصه: وحدثني أبو بكر بن نافع العبدي، حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، عن عائشة رضى الله عنها: "أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم لَمْ يَصُمِ الْعَشْرَ" (أخرجه مسلم (2847).
فهل يعني هذا أن صيام العشر من ذي الحجة لم يكن أمراً معلوماً لدى بعض الصحابة منهم عائشة، أم إنه صلى الله عليه وسلم كان يصومها أحياناً، ويفطرها أحياناً؟