دور الأخلاق في تنمية عدد السكان

أمَا كان الأجدر بالدول الإسلامية أن تجعل من نفسها كتلة واحدة تستغني عن الأجانب المسيطرين حالياً على جوِّها وأرضها وبحرها وقرارها السياسي؛ بكسر الحدود بينها وتوفير فرص العمل لمواطنيها وتوحيد جيشها للدفاع عن خيرات بلادها وحماية مكتسباتها؟ ... المزيد

ابتلاء الأنبياء وأسلوبهم في مواجهته (دروس وعبر)

ابتلي الأنبياء بشتى صنوف الابتلاء، فتحملوا أقصى المحن وأصعب الشدائد بالسراء والضراء، وتقلبوا بين شتى صنوف البلاء حتى أن اللحظات الأخيرة من حياتهم -عند موتهم- لم تكن سوى إعلان لختام حياتهم مع سنة الابتلاء. ... المزيد

دواعي الصدق

ومن الكذب أن يحدث الإنسان بكلِّ ما يسمع من أحاديث وأخبار دون تحرير لها ولا تنقيح؛ لأنه بتهاونه وإهماله وعدم تحريه الصدق في الأخبار يساهم في نشر الأكاذيب وإشاعتها؛ ولهذا قال صلى الله عليه وسلم: «كفى بالمرء كذبًا أن يحدِّث بكلِّ ما سمع» (رواه مسلم). ... المزيد

أقوال السلف والعلماء في الصدق

الصدق يرفع المرء في الدارين كما أنَّ الكذب يهوي به في الحالين، ولو لم يكن الصدق خصلة تحمد؛ إلا أنَّ المرء إذا عرف به قُبل كذبه، وصار صدقًا عند من يسمعه؛ لكان الواجب على العاقل أن يبلغ مجهوده في رياضة لسانه حتى يستقيم له على الصدق، ومجانبة الكذب، والعيُّ في بعض الأوقات خير من النطق؛ لأنَّ كلَّ كلام أخطأ صاحبه موضعه، فالعيُّ خير منه. ... المزيد

الإسلامُ...

الإسلامُ دينُ عِزةٍ ورفعةٍ وكرامةٍ، ونبلٍ وصدقٍ وشهامة، وهو دينُ نُصرةٍ ونجدةٍ وإغاثة، وعونٍ وإنقاذٍ ومساعدة. وهو دين الصدق والأمانة، والشرفِ والأصالة، وهو أصل الوفاءِ، وأساس الولاء، وعنوان المساواة والإخاء. ... المزيد

نماذج مِن كرم النبي صلى الله عليه وسلم وجوده

إنَّ الرَّسول صلى الله عليه وسلم، يقدِّم بهذا النَّموذج المثالي للقدوة الحسنة، لاسيَّما حينما نلاحظ أنَّه كان في عطاءاته الفعليَّة، مطـبِّــقًا لهذه ال القوليَّة التي قالها، فقد كانت سعادته ومسرَّته عظيمتين حينما كان يبذل كلَّ ما عنده مِن مال. ... المزيد

أقوال السَّلف والعلماء في الكَرَم والجُود والسَّخاء والبذل

قال أبو بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه: "صنائع المعروف تقي مصارع السوء" . ... المزيد

وسائل معينة على التَّودُّد إلى النَّاس

حُسن الخُلق مع البشْر فهو مفتاح قلوبهم، والباعث على مَوَدَّة صاحبه، وممهد له في قلوب النَّاس مكانًا. ... المزيد

أقسام التَّواضُع

"التَّواضُع تواضعان: أحدهما محمود، والآخر مذموم. والتَّواضُع المحمود: ترك التَّطاول على عباد الله والإزراء بهم. والتَّواضُع المذموم: هو تواضع المرء لذي الدُّنْيا رغبةً في دنياه، فالعاقل يلزم مفارقة التَّواضُع المذموم على الأحوال كلِّها، ولا يفارق التَّواضُع المحمود على الجهات كلِّها" ([779] روضة العقلاء. لابن حبان البستي. ص:59). ... المزيد

حسن الظن

عن النَّبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: «إيَّاكم والظَّن، فإنَّ الظَّن أكذب الحديث، ولا تحسَّسوا، ولا تجسَّسوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانًا». ... المزيد

نماذج في الود من حياة النَّبي صلى الله عليه وسلم

ومن ذلك توَدُّده صلى الله عليه وسلم لمن حوله، بتبسُّمه في وجوه أصحابه، ودعائه لهم، فعن جرير رضي الله عنه، قال: "ما حجبني النَّبي صلى الله عليه وسلم منذ أسلمت، ولا رآني إلا تبسَّم في وجهي، ولقد شكوت إليه أنِّي لا أثبت على الخيل، فضرب بيده في صدري، وقال: اللهمَّ ثبِّته، واجعله هاديًا مهديًّا". ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً