التصنيف: فقه الملبس والزينة والترفيه

إذا لبست المرأة البنطلون وفوقه ملابس سابغة فلا تشبه فيه بالرجال ما دامت تلبسه أسفل ملابسها، ولكن التشبه الذي يُمنع إذا لم تلبس فوقه شيئاً. أكمل القراءة

اللباس الذي يعتبر تشبيهاً بالكفار هو الذي من خصائصهم بحيث لو رآك أحد به حسبك كافراً، أما عدا ذلك فيجوز لبسه وارتداؤه. أكمل القراءة

صفة العمامة النبوية لفافة تلف حول الرأس. أما الغترة أو الشماغ فليست واردة في السنة، بل هي من باب العادات، أما العمامة فهي الواردة في السنة. أكمل القراءة

لباس الشهرة هو اللباس الذي يجعلهم يضحكون عليك ويستهزئون بك، ولو لبست كما يلبسون فلا حرج. أكمل القراءة

لا يجوز بيعها ولا شراؤها، أما إلباس الوالدين أطفالهم أثواباً فيها صور فإنه لا يجوز، لأن لبس الأطفال لهذه الملابس امتهان لها لما يقع منهم من بول وغائط وغيره في هذه الملابس. أكمل القراءة

يصح، فقد فعله عمر رضي الله عنه، واحتفاظ الإنسان بملابس خاصة بالمناسبات أمر طيب وهو من فعل الرسول صلى الله عليه وسلم. أكمل القراءة

كلاهما آثم، الأب مسئول عن البيت كله: عن الزوجة وعن البنت فهو آثم، ويجب عليه أن ينصح زوجته أم البنت، وأن ينصح البنت، والأم آثمة لأنها راعية على بناتها ورضيت بهذا لبنتها. فكلاهما متعاون على الإثم والعدوان، ومهمة الرجل أوسع من مهمة المرأة في هذا، لأنه قيم على البيت كله على زوجته وعلى بنته، أما ... أكمل القراءة

لا يجوز. أكمل القراءة

إن الأخذ من اللحية لتهذيبها أو لتحسين صورتها إذا كانت ستبقى لحية وافرة لا حرج فيه، وقد كان ابن عمر يمسك لحيته فيقطع ما زاد على القبضة في الحج والعمرة، وكان أبو هريرة يفعل ذلك، وكان ذلك بحضرة الصحابة ولم ينكره أحد منهم، وقد قال مالك رحمه الله كما أخرج أبو عمر في التمهيد: إنما يؤخذ من اللحية ما قبح ... أكمل القراءة

إن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتوفير اللحية وأمر بالأخذ من الشارب، ولم يحدد لذلك حداً، بل أمر بالتوفير والأخذ من الشارب، فالامتثال لذلك إذا ترك الإنسان لحيته أصلاً ولم يأخذ منها فيكون قطعاً ممتثلاً، وكذلك عند جمهور أهل العلم إذا ترك منها قدر القبضة فقدر القبضة يكون به موفراً دائماً، لأن القبضة ... أكمل القراءة

ليس هذا صحيحاً، ولكن هذا إنما هو رأي لأبي محمد علي بن حزم ولأبي بكر محمد بن العربي ولغيرهما وذلك بحسب علمهم، وقد طعن ابن حزم في واحد وعشرين حديثاً ذكرها في المحلى تحرم الغناء، وابتدأها بالحديث الذي أخرجه البخاري في الصحيح وهو حديث أنه: "سيكون في آخر الزمان أقوام يمسخون قردة وخنازير لأنهم يستحلون ... أكمل القراءة

بالنسبة للوسائل مشكلتها أنها أسباب للوقوع في المحرمات، فالذي يشتري الملابس الرقيقة لولياته أو المرأة القائمة بنفسها التي تشتري الرقيق من الملابس وتلبسه ولا تستر لا شك أنها ملعونة على لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنه ذكر فقال: "صنفان من أهل النار لم أرهما بعد"، وقال منهما: "ونساء كاسيات ... أكمل القراءة