التصنيف: قصص الصحابة
محمد بن عبد الرحمن العريفي
الدروس
منذ 2008-11-23
عبد الرحمن محمد دمشقية
الدروس
منذ 2008-11-23
أبو ذر القلموني
الدروس
منذ 2008-09-19
صور من حياة جعفر بن أبي طالب
صور من حياة الصحابي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه الذي هاجر في سبيل الله وخطب أمام النجاشي خطبته الشهيرة حتى أبكاه. وزاد الشيخ هنا تلاوات عديدة مؤثرة بشأن النصارى تنزه الله سبحانه وتعالى عما يقولون علوًا كبيرًا. ثم ختم بجهاد جعفر (ذو الجناحين) واستشهاده. قرأ الشيخ من كتاب ..صور من حياة الصحابة..
- كان من الخمسة رجال الذين يشبهون النبي صلى الله عليه وسلم
- تعريف بهؤلاء الخمسة الذين كانوا يشبهون نبينا أشد الشبه
- اقتراح النبي على العباس بالتخفيف عن عبء أبي طالب بأخذ غلامين من عياله
- ضم العباس إليه جعفرًا وضم النبي إليه عليًا بن أبي طالب (قبل البعثة)
- إسلام علي ثم إسلام جعفر بن أبي طالب وزوجته وصبرهما على أذى قريش
- لما ضيقت عليه قريش استئذن جعفر للهجرة إلى الحبشة ليعبد ربَه
- مضى ركب المهاجرين وعلى رأسهم جعفر إلى الحبشة
- مؤامرة قريش لملاحقة المهاجرين لتقتلهم أو تسترجعهم إلى سجنها
- قريش ترسل عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة بهدايا كثيرة للنجاشي وبطارقته
- حرص رسولا قريش على وصول الهدايا (الرشاوى) إلى البطارقة أولا
- طلب عمرو من البطارقة أن يشيروا على الملك بتسليم المهاجرين دون سماعهم
- طلب عمرو من النجاشي تسليمه المهاجرين وتصديق البطارقة على كلامه
- عدل هذا الملك الصالح في عدم تسليم المهاجرين قبل أن يستمع إليهم
- تشاور الصحابة وانتخاب جعفر بن أبي طالب ليتكلم عنهم
- خطبة جعفر البليغة في مجلس النجاشي وصدعه ببيان الإسلام واضطهاد قريش
- تلاوة جعفر من سورة مريم أمام الملك (تلاوات مؤثرة)
- بكاء النجاشي وأساقفته حتى بللوا كتبهم مما سمعوا من كلام الله تعالى
- تلاوة أخرى من آخر ربع من سورة المائدة
- تلاوة مطولة من قوله تعالى: "لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم"
- اطمئنان قلب الملك إلى الذكر الحكيم وقراره بعدم تسليم المهاجرين
- مزيد كيد من عمرو بن العاص لدرجة أن صاحبه الكافر قال له لا تفعل إنهم أقاربنا
- الجولة الثانية بين المهاجرين وعمرو بن العاص في حضرة الملك
- جعفر يصدع بالحق مرة أخرى في حكمة بليغة بشأن "المسيح" عليه السلام
- تلاوة كريمة من قوله تعالى: "يا أهل الكتاب لا تغلوا في دينكم.."
- النجاشي يزداد إيمانا ويرد الهدايا على عمرو وصاحبه ويؤمِّن المهاجرين
- قضى جعفر هو وزوجته عشر سنين آمنين ثم هاجروا إلى المدينة النبوية
- فرحة المسلمين والفقراء بعودة جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه
- لأنه كان شديد العطف على الفقراء حتى لقب بـ "أبو المساكين"
- خروجه في معركة مؤتة ضمن جيش زيد بن حارثة في مرتبة ثانية بعد زيد
- كان جيش الروم مائة ألف تساندهم مائة ألف أخرى من نصارى العرب
- بينما كان جيش المسلمين ثلاث آلاف فقط و"كم من فئة قليلة غلبت.."
- استشهاد زيد بن حارثة سريعًا مقبلا غير مدبر
- وثبَ جعفر عن ظهر فرسه ثم عقرها بسيفه وحمل الراية
- أوغل جعفر في صفوف الروم شجاعًا مقدامًا وهو ينشد:
- يا حبذا الجنة واقترابـُهــا .:. طيبة وباردٌ شرابها
- والروم رومٌ قد دنا عذابها .:. كافرة بعيدة أنسابـها
- علي إن لقيتها ضرابها
- أصابته ضربة قطعت يمينه فأخذ الراية بشماله
- فما لبث أن أصابته أخرى قطعت شماله فأخذ الراية بصدره وعضديه
- فما لبث أن أصابته ثالثة شطرته شطرين رضي الله عنه وأرضاه
- أخذ الراية عبد الله بن رواحة فاستشهد
- بلغ الرسول صلى الله عليه وسلم مصرع قواده الثلاثة فحزن عليهم أشد الحزن
- ذهب النبي إلى بيت ابن عمه جعفر فوجد زوجته أسماء بنت عميس تتأهب لاستقبال زوجها الغائب فعجنت عجينها وألبست عيالها
- خشيت أن تسأله عن جعفر مخافة أن تسمع ما تكره
- فحياهم وقال لها آتيني بأولاد جعفر فأكب عليهم وجعل يتشممهم
- وفي الحديث الصحيح كان النبي صلى الله عليه وسلم يشم الحسن والحسين
- قال النبي "لقد رأيت جعفرا في الجنة له جناحان مُدرَّجان بالدماء وهو مصبوغ القودام"
أبو إسحاق الحويني
الدروس
منذ 2008-07-26
خالد بن الوليد رضي الله عنه
هل لنا بخالد ٍ جديد في أبناءنا اليوم .. فكم أمة الإسلام بحاجة له بعد هوانها اليوم.
سعد بن سعيد الغامدي
الدروس
منذ 2008-06-17
مواقف وعبر
يروي الشيخ قصصاً مؤثرة من تراثنا الإسلامي لأعلام عظام كأبي بكر و عمر رضي الله عنهما، يتعلم منها المسلم معان إسلامية كريمة، كما عرج على مسألة تقرير الإسلام لمبدأ حقوق الإنسان بل و حتى الحيوان، عبر أحداث عاصرها الصحابة و تعلموا فيها من نبي الرحمه صلى الله و سلم عليه.
عثمان بن محمد الخميس
الدروس
منذ 2008-06-09
علي بن محمد الصلابي
الكتب
منذ 2008-06-05
أحمد بن حنبل
الكتب
منذ 2008-04-25