التصنيف: فتاوى وأحكام

ما حكم الذي يأتيه الوساوس الشيطانية، ويفكر في أمور قد تؤدي به إلى الكفر مثل وجود الله تعالى!! مع العلم بأنني مؤمنة بالله ورسوله وأخاف الله كثيراً، تأتيني تلك الوساوس أثناء الصلاة وخارجها، لكنني أستعيذ بالله ويبقى لدي شك: هل سيسامحني الله؟

ما هي السنة الحسنة؟

هل يكون إثماً على من كذب لإنقاذ نفسه من عدو كافر كاليهود أو الأمريكان؟

بعض الناس يقومون أحياناً باختبار بعض السموم على بعض الحيوانات للتجارب، ثم تقتل هذه الحيوانات بعد ذلك، وأحياناً إذا تكاثرت بكمية كبيرة نقتلها حتى لا تستهلك الماء والغذاء بدون حاجة، أفتونا في عملنا هذا.

وجدت كتيباً بعنوان (المجموعة المباركة في الصلوات المأثورة والأعمال المبرورة) تأليف عبده محمد بابا. وفيه حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: "من فاته صلاة في عمره ولم يحصها فليقم في آخر جمعة من رمضان ويصلي أربع ركعات بتشهد واحد يقرأ في كل ركعة فاتحة الكتاب وسورة القدر 15 مرة وسورة الكوثر كذلك ويقول في النية نويت أن أصلي 4 ركعات كفارة لما فاتني من الصلاة. وقال أبو بكر هي كفارة 400 سنة. وقال علي هي كفارة 1000 سنة. قالوا يا رسول الله ابن آدم يعيش 60 سنة أو 100 سنة فلمن تكون الصلاة الزائدة. قال تكون لأبويه وزوجته ولأولاده فأقاربه وأهل البلد ........." إلى آخر ما ذكره.
أسال عن مدى صحة الحديث؟ وهذا الكتاب فيه أدعية جميلة فهل يجوز لي أن أدعو بها إذا خلت من الشبهات؟

هل طاعة المرأة لزوجها في خدمته وخدمة المنزل واجب عليها أم لا؟

أنا شاب لدي معصية، وحلفت بالله أن لا أفعلها، ثم بعد ذلك فعلتها كثيراً، فما الحكم في ذلك؟

يي موسوعة طالب العلم الشرعي يوجد قَسَم في زر الإعداد لا يمكن تجاوزه نصه: "أقسم بالله العظيم أنّ النسخة التي أقوم بإعدادها الآن هي نسخة أصلية ومعتمدة من أصحاب الحق". هل يجوز تنصيب نسخة مستعارة من صديق عن طريق برنامج (virual drive)؟

عندي بعض الملابس والأحذية الفائضة التي أرغب في التصدق بها، وليس في منطقتي منظمات إسلامية، فهل يجوز لي إعطاؤها لأي منظمة أخرى أو كنيسة اعتماداً على نيتي بدلاً من إلقائها؟

امرأة نذرت إن شفى الله ولدها أن تبات ثلاثة أيام في المسجد الحرام، وعندما سافرت إلى مكة لقضاء نذرها قيل لها أن المسجد يغلق أبوابه بعد صلاة العشاء ولا يسمح بالمبيت بداخله، وعند ذلك قامت المرأة باستئجار في فندق بجوار الحرم، وهي تتردد في الحرم كل يوم خمس مرات لأداء الصلاة فهل يسقط نذرها؟

اا هو حكم استعمال أدوات مثل ساعة اشتراها من مال كان مصدره حرام. علما بأنّ هذا الإنسان قد تاب ولكنه لا يزال يمتلك أغراضاً من تلك الفترة خصوصاًَ أغراض التي اختلط فيها المال الحلال مع المال الحرام لدرجة يتعذر معها التحديد بشكل قطعي. هل يتوقف هذا الإنسان عن استخدام تلك الإغراض حتى يرد كل المال؟

ينصح بعض الشيوخ الناس الذين تعود عليهم فوائد مالية من البنوك بأنها حرام، ولا يجوز التصرف فيها، والابتعاد عنها، وفي نفس الوقت يقولون لهم أعطوها الفقراء والمساكين واليتامى، فكيف يُخرج الحرام من نفسه ويعطيه لغيره، وإن الله لا يقبل إلا طيباً؟ فهل يجوز ذلك؟ وهل يجوز صرفه على المدارس والمستشفيات؟ لأننا نعلم أنه من أكل الحرام لا يقبل له دعاء فمن باب أولى أن لا نعطيه أفراداً بعينهم.