إن المنهج الذي يسير عليه الكتاب في صورته الراهنة هو إيراد الشبهة التي يثيرها أعداء الإسلام، ثم الرد عليها بما يبطلها. وذلك هو المنهج الذي تغير موقفي منه، فأصبحت أجد نفسي اليوم غير موافق عليه. ذلك لأنه يعطي الشبهة لونا من الأهمية لا تستحقه، ولوناً من الشرعية يستوجب منا الاحتفال والاهتمام. ثم.. كأنما دين الله المنزل في حاجة إلى جهد منا - نحن البشر - لإثبات أنه بريء من العيوب!

شبهات حول الإسلام : إسلامنا نظاماً عملياً

الإسلام لم يكن دعوة نظرية. وإنما كان نظاماً عملياً يعرف حاجات الناس الحقيقية ويعمل على تحقيقها.

الإسلام لم يكن دعوة نظرية. وإنما كان نظاماً عملياً يعرف حاجات الناس الحقيقية ويعمل على تحقيقها. ... المزيد

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً