التشتت الفكري.. والضيق يقتلاني

مشكلتي الكبرى أنني أعاني من ضيق في الصدر ووجع في الجسم وتشويش في الأفكار كلما دخلت بيتي مع أني لا أختلف مع زوجي.

أولاً:- جاء سؤالك مختصراً وموجزاً، حد الإخلال.. والتفصيل هنا مهم..!! فلم تذكري شيئاً عن حياتك الأسرية وأبناءك.. وهل تعيشون في منزل مستقل أم هو مشترك مع أسرة زوجك.. وهل أنت موظفة أم ربة منزل.. وما هو عمل زوجك وطبيعة علاقتكما معاً..؟! وغير ذلك من التفاصيل الهامة جداً لتشخيص الداء ووصف ... أكمل القراءة

همومنا تشغلنا كثيراً!!

في مشكلة أعاني منها أنا وزوجي وهي أننا نفكر كثيراً في كل شيء ونحمل الكثير من الهم وذلك يؤثر على عباداتنا فنفكر في كل وقتنا بما يمر بنا من هموم ومشاكل فهل من حل لذلك..؟؟! ولكم جزيل الشكر.
 

أختي الكريمة أشكر لك ثقتك واسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد والرشاد وأن يرينا وإياك الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وألا يجعله ملتبساً علينا فنظل.. أما عن استشارتك فتعليقي عليها ما يلي:-أولاً: إعمال الفكر في أمورنا الحياتية وشؤوننا الخاصة والعامة مطلب ضروري وهام لكي ... أكمل القراءة

زوجي على علاقة بامرأة أرملة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا سيدة متزوجة في منتصف الأربعين من عمري، زوجي رجل طيب، والحمد لله بيننا تفاهم ومشاركة.

مشكلة زوجي أن ابنة عمه أرملة، وهو يتصل بها، وكان خاطبًا لها قبلي، ولم تكن موافقة عليه، ثم تزوجني.

هذه المرأة لديها أولاد، وتحب رجلاً آخر، حاول زوجي التقدم إليها وهي وافقت، لكن المشكلة في عمه. زوجي - حسب كلامه - خائفٌ عليها من أن تقع مع الذي تُحبه في الخطيئة.

وكلَّمْتُه كثيرًا، لكن لا فائدة. تعبتُ من كثرة الكلام معه، وأخاف عليه منها، وأولادي يَكرهونها، وبيننا مشكلات كثيرة بسببها!

طلبتُ الطلاق أكثر من مرة، لكنني أحبه، وأخاف على أولادي، وأفكِّر في أنْ أخبرَ العم، لكني أخاف من قطيعة الرحم.

ولا أعرف ماذا أفعل؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فشكر الله لك - أيتها الأخت الكريمة - صَبْرك على زوجك، وحرصك على صلة أرحامه.أما ما يجب فعله مع زوجك، فلا تجعلي إخبار العم أول الحلول، بل آخرها، فانصحيه أولًا، وذَكِّريه بأنه لا يليق به - إن كان يريد أن يتزوج - أن يرتبط ... أكمل القراءة

مخطوبة لشاب وأحب آخر!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة جامعيةٌ من أسرة ملتزمةٌ متدينة، والحمد لله، مخطوبة لشابٍّ مِن أقاربي منذ مدة قصيرة، لكن خلال هذه المدة لم أكنْ أشعر بالراحة النفسية، رغم أنني أصلي صلاة الاستخارة؛ ليختار ربي لي الخير.

سبب عدم الراحة النفسية أنني وخطيبي بيننا علاقة حب منذ مدة طويلة قبل خطوبتنا، وكنا نتواصل عبر الهاتف، ودائمًا أتذكَّر أن علاقتنا بدأتْ بطريقةٍ مخالفةٍ للشرع، ولا تُرضي الله، وأخشى ألا يبارك الله لنا.

خطيبي قليل الالتِزام بدينه، متساهل في عدة أمور؛ كصلاته، وكقراءة القرآن، والحديث العاطفي في الهاتف بيني وبينه يراه أمرًا عاديًّا، وليس بالأمر المحرَّم في فترة الخطبة؛ علمًا بأنني لستُ راضية بهذا الحال، وعندما أخبره بأن هذا لا يَجوز، يقول: لا تفتي، لا تُحَرِّمي.

اخْتَبَرْتُه عدة مرات واستنتجتُ أنه في بعض الأمور لا يفقه شيئًا من ناحية الشرع، والسببُ أنَّ الأسرة التي تربَّى فيها غير ملتزمة بالصورة التي يجب أن تكون في كل أسرة مسلمة؛ كالمحافظة على الصلاة، وقيام الفجر لصلاة الصبح في المسجد، وغيرها، ولا أنكر أنه إنسان طيب، ودود، والكل يَمْدَح طيبته وأخلاقه، وهذا ما يجعلني - أحيانًا - أتنازل عما سبق ذكره، وأقول: ربما يتغير.

المشكلة الأخرى: وجود شاب آخر دائمة التفكير فيه، وأحبه أكثر من خطيبي، وأحيانًا أقول في نفسي: ليتني لم أتسرعْ وأقبل الشاب الذي خطبني، خاصة أن هذا الشاب الآخر قد انطبقتْ عليه المواصفات التي كنتُ أحلم بها في الزوج، ولا أنكر أنني أميل للجمال أيضًا؛ فالشابُّ الأخير جميل الوجه، لكن التدين والأخلاق أولى الأمور بالنسبة لي، وأخشى أن أظلمَ خطيبي.

فأخبروني كيف أتخلص مما أنا فيه، وأمنع نفسي من التفكير في الشاب الآخر، خاصة أنني مخطوبة لآخر؟ وكيف أحب خطيبي؟

وهل معنى أن علاقتنا بدأتْ بشكل غير شرعي أن الله لن يبارك لنا؟

وهل أصارح خطيبي بأنني لم أعدْ أحبه، خاصة أن حبي له كان في فترة المراهقة، وحبي للشاب الآخر كان في فترة النضج والتعقل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، أما بعدُ:فمِقياسُ قَبول الخاطب أو رفْضِه - كما جاء في السنة المشرفة - هو مدى التمسك بأحكام الشرْع، والالْتِزام به، وحُسن الخُلُق، وصلاح الدين؛ قال صلى الله عليه وسلم: «إذا خطب إليكم مَن تَرْضَوْنَ دينه وخُلُقه فزوجوه، ... أكمل القراءة

لقد كرهت مساعدة الناس

 كنت فيما مضى أجد نفسي ولذتها في مساعدة الناس وقضى حوائجهم.. الا إنني تلقيت من صفعاتهم وجحودهم وغدرهم ما جعلني اكره مساعدة أي احد..!!! وبل ولا أفكر في تقديم أي مساعدة لأي كان.!! فهل تراني محقا!؟

أخي الكريم.. أشكر لك ثقتك.. واسأل الله تعالى لنا ولك التوفيق والسداد.. كما اسأله أن يرينا وإياك الحق حقاً ويرزقنا اتباعه والباطل باطلاً ويرزقنا اجتنابه وألا يجعله ملتبساً علينا فنظل.. إنه ولي ذلك والقادر عليه.بالنسبة لاستشارتك فتعليقي عليها من وجوه:-أولاً: قال تعالى {فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ... أكمل القراءة

عقدة كره الرجال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة لم أتمّ العشرين من عمري، أكره الرجال كرهًا شديدًا، ومِن كثرة الحرقة التي داخلي أعبِّر عن هذا الكره كتابةً.

فما الحل؟

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فاعلمي - أيتها الابنةُ الكريمة - أنَّ الرجالَ كالنساء؛ فيهم البَرُّ والفاجرُ، والصالحُ والطالحُ، وكما لا يَحْسُن للرجل أن يكره جنسَ النساء ويزدريهنَّ، أو يعتقد نقصهنَّ كلهنَّ، فكذلك أنتِ لا يجوز لك أن تذهبي لهذا، ... أكمل القراءة

هل قراءة الفاتحة مع أهل المخطوبة تعدُّ زواجًا شرعيًّا؟!

خطبتُ فتاة مِن مدة، وتَمَّ بفضل الله تعالى دفْع المهر، وقراءة الفاتحة في حضور أهلي وأهلها، وألبستها خاتمًا كذلك، فهل هي الآن زوجتي على كتاب الله وسنة رسوله؟
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، ومن والاه، أمَّا بعد: فإن كان ما حدث مع خطيبتك هو ما ذكرتَه في رسالتك: أنَّ أقاربك جزاهم الله خيرًا دفعوا لك المهرَ، وقرؤوا الفاتحة، وتمَّ تركيب ما يسمَّى بخاتَم الزواج؛ فكلُّ هذا لا يعدُّ عقدَ زواجٍ، وإنما هي محض خِطبة؛ لأنَّ عقد الزواج ... أكمل القراءة

ما حدود العلاقة بين الطالبة والمعلم؟

أنا طالبة جامعيَّةٌ، عندما التحقتُ بالجامعة لم تكنْ عندي أحلام ولا آمال في الحياة، وعندما وصلتُ إلى السَّنة الثالثة، وجدتُ نفسي متفوقةً في دراستي، ودرَّس لي أستاذٌ فاضلٌ، أُعْجِبتُ بطريقته في التدريس، وبأخلاقه؛ فبدأتُ أحاول أن أتخذه قدوةً لي في كلِّ شيء، وبدأتُ أبحث عنْ سيرته الذاتية؛ لأطبقها، وأنجح، وأحلم؛ كما فعل، ونجحتُ والحمد لله ولكنْ قويتْ علاقتي بهذا الأستاذ؛ لأنه ساعدني في الكثير مِن الأشياء؛ لأبدأ طريق النجاح، حتى أصبح هو مصدري ومرجعي الوحيد في كلِّ خطوة أفعلها، ومن الناحية العاطفية لا أجد أي مشاكل، لكني أشعر بالخوْفِ؛ لأني لم أدخلْ في علاقة مِن هذا النوع مِن قبْلُ، فهل كلامي وأسئلتي له بكثرة في الهاتف والإنترنت والجامعة يُغضب الله؟ وماذا أفعل بعدما أصبحتُ لا أجد مَن يفيدني في أيِّ مكانٍ غيره، وأصبح سببَ نجاحي الوحيد؟
الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإنَّ إدراك حُسن الحَسن وقُبح القبيح مِن أعظم اليقينيَّات المعلومة بالعقل؛ فالتَّصديقُ مسبوقٌ بالتصوُّر؛ فبني آدمَ كلُّهم يقولون: إن نُفرة المرأة عن الرجل الأجنبيِّ شيء حَسَنٌ وجميلٌ، وصاحِبتُه تستحقُّ المدح ... أكمل القراءة

تنتابني مشكلات نفسية بسبب الحجاب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاةٌ في السادسة والعشرين من عمري، أعيش حياةً كريمةً والحمد لله، ليس لديَّ مشاكل اجتماعية ولا مالية، أنا فتاة متعلِّمة، وشكلي جيدٌ إلى حد كبير.

بدأت مشكلتي منذ عامين تقريبًا؛ إذ أُفَكِّر في خلْع الحجاب بشدة، وأشعر أنه عائق أمامي، لا أدري لماذا؟

تماسكتُ، وقلتُ لنفسي: إنها وسوسةُ شيطان، فلم أستسلمْ.

بَدَتْ عليَّ مشاكل نفسيةٌ متعلِّقةٌ بالعلاقات الاجتماعية، فأصبحتُ لا أحبُّ الاختلاط، ولا التعرف على أحد جديد، وعندما أضطر لهذا أتصبَّبُ عرقًا، وأشعر كأني في موضع اختبار، وأحيانًا أصاب برعشةٍ خفيفةٍ.

أشعر بأن الحجاب يُقَلِّل مِن ثقتي في نفسي، وأخشى أن يكونَ هذا رهابًا اجتماعيًّا، فأنا لم أكن هكذا يومًا!

سأكون صريحةً أكثر وأقول: قررت يومًا النزول بدون حجاب؛ لأعرف هل ما أشعر به مُرتبط بالحجاب أو لا، فلم أتعرق، ولم أرتعش، وكانت ثقتي بنفسي كبيرة، ولم يكن لدي مشكلة!

ذهبتُ إلى طبيبٍ نفسيٍّ، وسردتُ له ما أشعر به، فقال لي: إنه قرارك، افعلي ما شئتِ ما دام سيُريحك، ولا بد مِن احترام قرارك أيًّا كان!!

أنا خائفةٌ مِن تطوُّر الحالة، فلم أعدْ قادرةً على تحمل حجابي، أكره نفسي فيه، وأشعر بانعدام الثقة، وأخجل مِن مَظْهَري عندما أرتديه.

أرجو أن تنصحوني هل أذهب إلى طبيب آخر أو لا؟ وهل أخلعه أو لا؟

وشكرًا لكم.

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فنسأل الله أن يُقَدِّرَ لك الخير حيث كان، وأن يُلْهِمَك رُشدك، ويُعيذَك مِن شرِّ نفسك.لا يخفى عليك أن الشيطانَ هو الذي يَطْرَح لك مِثْلَ هذه الهواجس؛ مِن أجْل أن تنزعي حجابك، فهو - لَعَنَهُ الله - جلَس قاطعَ طريقٍ ... أكمل القراءة

كيف أعود إلى بلدي بالنقاب؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا فتاة عمري 13 سنة تقريبًا، وأمي ملتزمة، جعلتْني ألبس النقاب عندما بلغتُ، ولم أعارض لأنني - والحمد لله - تحجبتُ وأنا صغيرة.

المشكلة أنني عندما كبرت شعرت بأن النقاب حِمْلٌ على ظهري؛ لأن الحجاب غير منتشر في بلدي "مصر" بكثرة، فشعرتُ أنني غريبة، وبالفعل عندما يراني أشخاص غير الذين أعرفهم يستغربون مني، والبعض يحتقرني، وكل هذا بسبب أن أغلب الفتيات في مصر محجبات، وقليلٌ منهنَّ مَن يرتدين النقاب!

الآن أفكر في العزلة بسبب هذا، والمشكلة أنني لا أريد أن أجرح قلب أمي عندما أصارحها بذلك؛ لأنها ستحزن كثيرًا، وأحيانًا أتكلم عن هذا الموضوع بطريقة غير مباشرة، لكنها تدَّعي عدم فهمي.

حاولت أن أقنعَ نفسي به مرارًا، فقلت في نفسي: هذا النقاب يحميني، هذا النقاب سيساعدني على الزواج من زوج صالح كما أريد، لكني أشعر أنني ما زلتُ غير مقتنعة، وما يُهَوِّن عليَّ هذه المشكلة أنني مقيمة في بلدٍ أغلب فتياته منتقبات؛ فهذا لا يجعلني غريبة بينهنَّ، لكني أحمل هم رجوعي إلى بلدي.

فكيف سأتصرف؟! وكيف سأعيش؟!

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ:فهوِّني على نفسك - أيتها الابنة الكريمة - فالأمرُ أسهل مما تظنين بكثيرٍ، فليس النقاب على الحقيقة حملًا ثقيلًا، ولا هو غيرُ منتشرٍ في بلدِكِ مصر التي عَرَفَتِ النقابَ طيلةَ عُمر الإسلام، حتى جاءت دَعَوَاتُ التغريب في ... أكمل القراءة

بِمَ يُدْعى العبد يوم القيامة؟

بِمَ يُنادَى العبد يوم القيامة: فلان بن فلان؟ أم فلان بن فلانة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فقد دلَّت الأدلة الصحيحة الصريحة على أن الناسَ يوم القيامة يُدْعَون بأسمائهم منسوبين إلى آبائهم لا إلى أمهاتهم كما يظن الكثيرون مُستدلين بحديث: "إن الناس - يوم القيامة - يدعون بأمهاتهم لا بآبائهم"؛ وهو حديث ... أكمل القراءة

هل ظلمت تلك الفتاة بتركها؟

تعرَّفتُ إلى فتاةٍ، وهي أخت زميلتي في العمل، أُعجبِتُ بها، وتقدَّمت إليها، وطرحتُ عليها موضوعَ الزواج دون علمِ أي أحدٍ من أهلي وأهلها، فقَبِلتْ، واشترطتْ عليَّ أن تعملَ وألَّا تَلبَس البُرْقُع! فقَبِلتُ!
ولا أدري كيف قَبِلتُ؟ فأنا في الحقيقة شابٌّ ملتزم والحمد لله، لكني لا أدري كيف فُتِنتُ بها؟!
وبعد مضي أشهر أخبرتُ أختي بالموضوع، فنصحتني بالتخلِّي عنها؛ حيث تَعرِف عنها أخلاقًا سيِّئة، وكان قرار الفراق يَحِيكُ في صدري دائمًا؛ خاصةً بعدما عدتُ إلى الله، واستغفرتُ مما كان مني مِن تفريط.
المهم.. اتصلتُ بهذه الفتاة، وأخبرتُها بأنني سوف أقطَع هذه العَلاقة، ولن أتزوَّجها، وكل شيء يجري كما كتَبَه الله لنا، وطلبتُ منها أن تقبلَ اعتذاري، فأغْلَقَتِ الهاتف، بعد أنْ أرسلتْ رسالةً مضمونها: أنها لن تسامحني، وكانتْ هذه صاعقة لي!
منذ ذلك الحين وضميري مشوَّش، والله يعلم أني لم أَنْوِ أبدًا خيانتَها، أو العبثَ بمشاعرِها.
أفيدوني، بارك الله فيكم.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، أما بعدُ: فاحمدِ الله - أولًا - أنْ مَنَّ عليك بالعودةِ للتدين، وبالبعدِ عن تلك الفتاة؛ فلا يَخفَى عليك حُرْمة تلك العَلاقات، والمحادَثات بين رجل مسلم وامرأة ليستْ زوجةً له ولا هي من محارمِه إلا لحاجة قدِّرت شرعًا بقدرِها وفي ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً